ايجى ميديا

السبت , 23 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

البرازيل مازالت أرض ''البكيني''

-  
احد شواطئ البرازيل
احد شواطئ البرازيل

ساو باولو- (رويترز):

أثار استطلاع للرأي نشرت نتائجه في 27 مارس آذار يبدو أنه أوضح أن 65 بالمئة من البرازيليين يعتقدون أن النساء اللائي يرتدين ملابس كاشفة ''يستحققن التعرض للهجوم'' ردود فعل غاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي فيما يتعلق بالمخاطر التي قد تتعرض لها السائحات خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم وكما جعل ديلما روسيف أول رئيسة للبرازيل تدلي بتصريح بشأنه.

لكن بعد مرور أكثر من أسبوع على البحث عن الذات الوطنية ظهرت عقبة يوم الجمعة ألا وهي أن الاستطلاع كان خطأ تماما.

وكانت المؤسسة البحثية المرتبطة بالحكومة التي نشرت الاستطلاع قالت إن رسمين توضيحيين تحولا عن غير قصد خلال تقديمها مما أدى إلى ظهور تقارير إعلامية خاطئة.

وذكر معهد البحوث الاقتصادية التطبيقية أنه بدلا من أن 65 بالمئة من البرازيليين يعتقدون أن النساء اللائي يرتدين ملابس كاشفة ''يستحققن التعرض لهجوم'' فإن 26 بالمئة من البرازيليين يوافقون على أنهن ''يستحققن التعرض لهجوم''.

وأضاف المعهد أن 70 بالمئة من البرازيليين غير موافقين ''إجمالا أو جزئيا'' في حين قال 3.4 بالمئة إنهم يقفون على الحياد.

وقال المعهد ''نحن نعتذر عن المشكلة التي وقعت.''

وأثارت النتائج الأصلية التعجب في بلد تعد فيه النساء شبه العاريات المشاركات في احتفالات وفي أماكن مثل شاطئ كوباكابانا في ريو دي جانيرو من المظاهر الاحتفالية للوحدة الوطنية.

ومازالت وسائل الإعلام في أنحاء العالم تتناول الاستطلاع. ولم تنشر رويترز نتائج الاستطلاع الأصلي للمعهد.

وأطلقت حملة على وسائل التواصل الاجتماعي تحت عنوان ''لا استحق أن أغتصب'' اجتذبت عشرات الآلاف من المتابعين وحصلت على اعتراف من روسيف.

وقالت روسيف على موقع تويتر ''منظمو الاحتجاج ... يستحقون تضامني واحترامي.''

وقال المعهد إن جوانب اخرى من التقرير ما تزال تؤكد على المخاطر التي تتعرض لها المرأة في المجتمع البرازيلي مثل الاعتداء عليها من قبل الزوج.

وقال بيان للمعهد ''نعرب عن تضامنا مع كل شخص عارض العنف والتحيز ويشارك في الدفاع عن حرية وسلامة المرأة.''

التعليقات