ايجى ميديا

السبت , 23 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

المرأة في 2013.. بين ''السجن'' و''القتل'' و''الاعتداء''

-  
المرأة المصرية في 2013
المرأة المصرية في 2013

كتبت - دعاء الفولي:

يقولون إن صوتها ثورة، يخرج أحدهم في الإعلام ليبدأ حديثه عن كونها نصف المجتمع، وأنها مصنع الرجال، تُربي الذين يصنعون الثورات ويحاربون مع الحق فيما بعد، لكنها عندما تحاول أن تُربي نفسها أولا بخروجها للشارع الفسيح، لتعبر عن رأيها، تجد من يُعنفها أو يسجنها أو يقتلها.

عام 2013 شهد حوادث كثيرة تتعلق بالمرأة المصرية، فإن كان خروجها في المظاهرات أمرًا عاديًا من ثورة يناير إلا أن التعامل معها أصبح مختلفًا لحد ما، ظهر ذلك في أكثر من حادث على مدار السنة.

في السابع عشر من مارس، وبينما كان مكتب ''الإرشاد'' بالمقطم يطل على مجموعة من المتظاهرين المعترضين على جماعة الإخوان وحكم الرئيس السابق محمد مرسي، ومع ارتفاع حدة الاشتباكات بين الطرفين كانت الناشطة ميرفت موسى في صف المتظاهرين، عندما حدثت مشادة كلامية بينها وبين مؤيدي مرسي؛ ليقوم الثاني بلطمها على وجهها؛ فزاد ذلك من حدة اعتراضات الشارع على حكم الإخوان المسلمين.

بينما كانت تتجه لمقر عملها بمدينة الإنتاج الإعلامي، أوقفها المعتصمين على أبواب المدينة؛ طالبوها بالنزول من سيارتها، وعندما رفضت قاموا بتكسير الزجاج الخلفي للسيارة، فما كان منها إلا العودة للخلف والهروب.

كان ذلك في الخامس والعشرين من مارس؛ حيث قام بعض المؤيدين للشيخ حازم أبو إسماعيل باستيقاف الإعلامية ريهام السهلي اعتراضًا على برنامجها، لكن ذلك لم يمنعها العودة لعملها فيما بعد، على حد قولها.

مرت أشهر، سقطت فيها ضحيات في أحداث مختلفة متتابعة، حتى جاء يوم 19 يوليو، عندما خرجت مسيرة نسائية ليلية للاعتراض على ما سموه ''الانقلاب العسكري''، وبعد وقت ليس بطويل، حدث هجوم على المسيرة من قبل بلطجية، وقُتل على إثر ذلك ثلاث سيدات، منهن الطالبة ''هالة أبو شعيشع''.

تتابعت الأحداث، فأثناء فض ''رابعة والنساء'' قُتلت جراء الأحداث نساء عديدات؛ منهن الصحفية حبيبة عبد العزيز، وعقب الفض بيومين، تحديدًا يوم الجمعة الذي شهد مظاهرات مناهضة للسلطة، وشهد بقاء الكثير من الرجال والنساء داخل مسجد الفتح أكثر من ثمانية عشر ساعة، تم القبض على أكثر من فتاة أثناء عودتها من التظاهرات وقت ''الحظر''، مثل خديجة إسماعيل الطالبة بكلية التجارة جامعة الأزهر، ومكثت هي وصديقاتها في السجن أكثر من أسبوعين حت تم الإفراج عنهن.

''قبضوا علينا''، تغريدة كتبتها الناشطة منى سيف، وذلك عقب القبض عليها من قبل الشرطة، أمام مجلس الشورى هي ومجموعة متظاهرين آخرين ممن نزلوا للاعتراض على المحاكمات العسكرية للمدنيين، وكان معها ناشطات أخريات، مثل منى موسى ورشا عزب، ولكن تم الإفراج عنهن في نفس الليلة.

لم يكن أمر القبض على الفتيات متعلق بالقاهرة فقط، بل هناك في الأسكندرية تم القبض على 21 فتاة من حركة ''7 الصبح'' أثناء مشاركتهن في مظاهرة مناهضة للنظام يوم 31 أكتوبر، وتم إيداع بعضهن سجن الأبعدية، والصغار في الأحداث بسيدي جابر، وعقب بقائهن في السجن أكثر من شهر نتيجة اتهامهن بتعطيل حال المرور، وتكدير السلم العام وحيازة أسلحة، تم الإفراج عنهن في 7 ديسمبر.

''نساء مصر'' في ''30 يونيو'' تأييد أو معارضة.. لا يزال ''صوت المرأة ثورة''

المرأة في مصر

 ''أم أحمد''.. بين المعارضة والتأييد ''عين تدمع وقلب يحزن''

المرأة في مصر

نساء ''رابعة'': ''الإعلام والجيش'' يعرضان نصف الحقيقة.. و''اللي يرفض يضرب بيتصفى''

المرأة في مصر

''ليلى''.. من دمياط'' إلى بورفؤاد ''رايح جاي'' والنتيجة تهديد بـ''الطلاق''

المرأة في مصر

''سميرة'' من ''النهضة'': ناصر ''حرر البلد'' ومبارك ''ربنا معاه'' ومرسي ''طيب''

المرأة في مصر

''رشا وآية وعزة وخديجة''.. انكسار النفس تحت وطأة ''السلطة''

المرأة في مصر

لا فارق بين تأييد ''مرسي'' أو ''السيسي''.. ''هتنضربي يعني هتنضربي''

المرأة في مصر

''صابرين''.. وداعاً أخر شهداء ''جمعة الغضب'' !

المرأة في مصر

''زينب''.. لـ''النهضة'' وجه آخر !

المرأة في مصر

التعليقات