ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

رجال في زي النساء.. هكذا احتج الأكراد على إيران ''صور)

-  
رجال في زي النساء.. هكذا احتج الأكراد على إيران
رجال في زي النساء.. هكذا احتج الأكراد على إيران

مصراوي:
تحت شعار ''رجال أكراد من أجل المساواة''، شن مجموعة من الرجال حملة على موقع التواصل الاجتماعي ''فيسبوك'' في شهر أبريل/ نيسان الماضي، إذ صورت عددًا من الرجال الأكراد وهم يعلنون تضامنهم مع قضايا حقوق المرأة من خلال ارتداء ألبسة مخصصة للنساء الكرديات.

وقال الناشط والصحافي الكردي، ديلار ديريك، بحسب ''CNN''، إن الحملة تعتبر ''خطوة سياسية ضد النظام الإيراني، إذ يعتبر النظام قمعيًا تجاه الأكراد والنساء، وليس فقط النساء الأكراد بل جميع النساء''.

وأطلق رجلان يطالبان بحقوق المرأة وهما مسعود فتحي، ودلير كامجار، الحملة التي تلقت أكثر من 17 ألف إشارة إعجاب على ''فيسبوك''، وذلك بعدما أصدرت محكمة إيرانية في مدينة مريوان ذات الغالبية الكردية حكما بحق رجل تمت إدانته بالعنف المنزلي، إذ أمرته بأن يسير في الطرقات مرتديا ثياب نسائية.

وبعد هذه الحادثة، نُشرت صورة فتحي على ''فيسبوك'' مرتديًا الفستان، مرفقة بشعار ''كونها امرأة فإنها ليست أداة لإذلال أو معاقبة أي شخص''.

وفي سياق مواز، أشار فتحي في مقابلة مع صحيفة ''كردستان تريبيون'' إلى أن ''المرأة هي جزء من شخصيتنا. وإذا كنا نقمع جزءًا واحدًا من شخصيتنا، فنحن نقمع أنفسنا''.

وعلى خط متصل، أوضحت المسؤولة التنفيذية في ''منظمة حقوق المرأة الكردية والإيرانية''، ديانا نامي، أن ''قضايا القتل دفاعًا عن الشرف، والختان، وزواج الأطفال ما زالت تشكل جزء كبير من المشهد الثقافي''. وأضافت: ''عادة ما يقدر المسؤولون وقوع  مئات جرائم الشرف سنويا، ولكن أعتقد أن هذا يظهر فقط رأس جبل الجليد، إذ أن الحقائق تعتبر أكثر قتامة بكثير''.

وفي السياق ذاته، يرى الرجال المشاركون في الحملة، أن حقوق المرأة هي قضية ذات أهمية واضحة. فيما قال الناشط الكردي بيدران بينهان: ''في تجربتي الخاصة، يبدو أن الشعب الكردي يحاول بكل قوته القتال من أجل الحقوق التي انتزعت منه. وأعتقد أن حقوق المرأة هي جزء من هذا الأمر كله''.

وتجدر الإشارة إلى أنه بموجب القانون، تشكل النساء ما نسبته 30 في المائة من أعضاء البرلمان العراقي الكردستاني. أما الحزب الكردي الرئيسي في البرلمان التركي فوضع حصة مماثلة، مانحًا 40 في المائة من مقاعده للنساء.

وفي الوقت ذاته، شكلت المرأة أيضًا العمود الفقري بالنسبة إلى العديد من الحركات الانفصالية الكردية، بما في ذلك حزب العمال الكردستاني في تركيا و''وحدات حماية الشعب''، التابعت لحزب الاتحاد الديمقراطي ''YPG'' في سوريا.

التعليقات