ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

وفاءً بالعهد.. يعود زنزانته مرة أخرى بعد إطلاق سراحه

-  
وفاءً بالعهد.. يعود زنزانته مرة أخرى بعد إطلاق سراحه
وفاءً بالعهد.. يعود زنزانته مرة أخرى بعد إطلاق سراحه

<كتب- كريم مجدي:
 
سلطت صحيفة الديلي ميل البريطانية الضوء على قصة أحد الضباط الإنجليز في الحرب العالمية الأولى، والتي توضح مدى "وفاء الضباط الإنجليز حتى لأعدائهم". تقول الصحيفة إن الضابط الإنجليزي روبرت كامبل (برتبة نقيب) سأل القيصر الألماني فيلهلم، إن كان بإمكانه زيارة أمه التي تحتضر ذهل عندما رد عليه القيصر بالإيجاب بشرط أن يعود لزنزانته مرة أخرى.
 
وأضافت الصحيفة أن النقيب الإنجليزي حافظ على كلمته وعاد للمعسكر الألماني بعد أسبوعين في نوفمبر 1916 و ظل في الحبس حتى انتهاء الحرب العالمية الأولى.
 
كان كابتن كامبل الذي انضم للجيش البريطاني في 1903 يقود فوج عسكري وعندما بدأت الحرب اتخذ موقع مع كتيبته على قنال مونس كودي في شمال غرب فرنسا بعد اندلاع الحرب في يوليو 1914، حسبما ذكرت الصحيفة.
 
وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد عدة أسابيع قامت القوات الألمانية بالهجوم على الجنود بقيادة كامبل البالغ 29 عاما وقتها مما أدى إصابته إصابة بالغة، ثم أسر وأرسل إلى مستشفى كولونيا قبل أن يتم إرساله إلى السجن في معسكر ماجديبرج.
 
"في عام 1916 استلم رسالة مفادها أن والدته تحتضر بسبب السرطان، فقام بكتابة رسالة إلى القيصر فيلهلم الثاني، متوسلا إليه السماح له برؤية أمه للمرة الأخيرة".
 
وافق القيصر وأعطى له مهلة اسبوعين رأفة به متضمنة يومين سفر في كل اتجاه بالباخرة والقطار شرط أن يتعهد له الضابط البريطاني العودة مرة أخرى.
 
وصل كابتن كامبل إلى أمه في جرافسند في كينت يوم 7 نوفمبر و أمضى أسبوعا معها قبل ان يفي بعهده ويعود مرة أخرى إلي المانيا. وقد توفيت أمه بعد ثلاثة اشهر في فبراير 1917.

p>

التعليقات