ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

بالفيديو - تمثال فرعوني ''يتحرك ليلا'' و يثير الرعب فى متحف مانشيستر

-  
تمثال فرعوني يتحرك ليلا و يثير الرعب فى متحف مانشيستر
تمثال فرعوني يتحرك ليلا و يثير الرعب فى متحف مانشيستر

كتب- محمد منصور:

مازال الفراعنة قادرون على ابهار النفوس وبث الرعب فيها، هكذا قال التقرير المفصل المنشور اليوم على صفحات جريدة الديلى ميل البريطانية، التى قالت إن تمثال فرعونى يتحرك داخل المتحف البريطانى بدون أى تدخل بشرى.

وقال التقرير، إن التمثال الذى يمثل قرباناً للإله الموت عند قدماء المصريون ''أوزيريس'' يبث الرعب فى نفوس العاملين داخل متحف مانشيستر للفن المصرى، كونه يتحرك ليلاً فى سابقه هى الأولى من نوعها فى علم الأثار المصرية القديمة.

التمثال الذى لا يزيد طوله عن 24 سم، والمكتشف داخل إحدى المقابر الفرعونية فى عام 1920 ويخص أحد النبلاء يدعى ''نيب سين''، يمتلكه المتحف منذ أكثر من 80 عاماً، وكان معروضا داخل غلاف زجاجى بصحبة عدد من التمائيل الفرعونية، غير أنه لفت الانتباه منذ عدة اسابيع، فقد لاحظ مدير المتحف أن التمثال يدور حول نفسه ليلاً بزاوية قدرها 180 درجة.

عمال المتحف قالوا أن السبب هو ''لعنة الفراعنة'' التى يمكنها أن تضرب جميع من يزعج موتاهم، إلا ان الدكتور كامبل برايز مدير المتحف يقول أن السبب قد يكون ''روحى فى الأساس''.

منذ القدم، ساد الاعتقاد بين قدماء المصريون أن الموتى يستطيعون استرداد ارواحهم بعد فناء الجسد فى صورة التمثال الخاص بهم، وكانوا يقولون إن التمثال يجب أن يذهب للقبر مع صاحبه ونقلت جدران معابدهم تحذيرات تفيد بضرورة عدم ازعاج التماثيل وإلا ''سيرفرف الموت فوق رأس كل من يزعج الموتى''.

الذعر البادى على رواد المتحف والعاملين فيه اضطر القائمين على المتحف لمراقبة التمثال ليلاً ونهاراً عبر كاميرات مراقبة مثبته خصيصا من أجله، وجاءت النتيجة صادمة، فالتمثال يتحرك بالفعل ليلاً مولياً وجهه شطر اليسار، ثم يبدأ فى التحرك نهاراً إلى جهة اليمين.

بعض التكهنات قالت أن تحرك التمثال يرجع إلى الاحتكاك، فقاعدة التمثال الحجرية ييشوبها بعض الاعوجاج، والتمثال موضوع فوق رف زجاجى زلق، الأمر الذى قد يسبب الحركة، غير أن مدير المتحف نفى الأمر بشدة معتبراً مثل هذه التفسيرات ''محض هراء'' فالتمثال يتحرك فى دائرة كاملة ''وهذا مستحيل فى حالة الاهتزازات الناتجة عن الاحتكاك'' مؤكداً أن سبب التحرك ''غامض وغير مفهوم ويثير الرعب فى النفوس''.


التعليقات