ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

سورية تروي قصة استدراجها للعمل بالدعارة في الأردن

-  
سورية تروي قصة استدراجها للعمل بالدعارة في الأردن
سورية تروي قصة استدراجها للعمل بالدعارة في الأردن

مصراوي:

روت مريم وهي نازحة من مدينة درعا، لـ CNN قصة تعرضها للتلاعب واستدارجها للعمل بالدعارة.

مريم تسكن وسط 14 من أفراد عائلتها أسقل أحد المباني بالعاصمة الأردنية عمان، وبالكاد تستطيع تحمل تكاليف الإيجار.

وفي صباح أحد الأيام، وبينما كانت مريم داخل مستشفى برفقة أحد أقاربها، سمعت رجلاً يتحدث على الهاتف، اعتقدت حينها أن صلواتها ودعواتها قد استجيبت.

تقول مريم: "تحدثت معه بالتليفون وقلت له يا أخي نحن عندنا شهداء"

ورافق الرجل مريم إلى مدينة الزرقاء وكانت ابنتها معها، إلا أن شعرت بخطب ما غير طبيعي، وعندما وصلت إلى البيت، جاء رجل في الخمسينيات من العمر يسمى الشيخ وقال له السائق :"لحسن الحظ وصلوا".

تضيف مريم :" حينما تنظرين لهذا الرجل تشعرين أنه شيخا بالفعل"

وبدأت هواجس مريم تتزايد شيئا فشيئا، وتقول :طلبت منه مياه ولم أكن أريد أن أشرب ولكن أردت أن ألقى نظرة على البيت، ولكنه أحضر كأس مياه وأتى سريعا".

وحينما دخلت المنزل كانت الصدمة، وجدت العديد من الشباب والفتيات يجلسون معا في إحدى الغرف.

شعرت مريم بالرعب وحاولت الهرب بينما توسلت إليها احدى الفتيات لمساعدتها على الهرب، قالت لها :"خذيني من هنا" ، قالت لها مريم هيا بنا من هنا"

التعليقات