ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

بالفيديو.. قصة ضحية تحرش من دبي إلى ''كردستان إيطاليا''

-  
الفتاة الاندونيسية ضحية التحرش و هى تروى قصتها
الفتاة الاندونيسية ضحية التحرش و هى تروى قصتها

كتب – محمد الحكيم:

كشفت شبكة ''سي ان ان'' الأمريكية، قصة الفتاة ''إيلي أنيتا'' القادمة من إندونيسيا التي وقعت ضحية التحرش من مدير عملها في دبي، وبيعها كجارية في كردستان العراق مقابل 4500 دولار أمريكي.

وروت ''أنيتا'' قصتها قائلة: '' في عام 2007  تعرضت للتحرش الجنسي من مديري في الشركة التي أعمل بها في دبي الذي خطفني واحتجزني في غرفة النوم لساعات مطولة،  وطرق الباب وسألني عما أريد أن أفعله في حياتي فأخبرته بأني لا أرغب بأن يلمسني أي شخص وأنني أريد تغيير وظيفتي''.

قصة ضحية تحرش من دبي إلى كردستان

شاهد الفيديو

قصة ضحية تحرش من دبي إلى كردستان

أنيتا لم تتوقع أنه سيرسلها بعيداً عن ناطحات السحاب في دبي نحو كردستان العراق، حيث قالت '' أرسلني إلى كردستان العراق وأخبرني بأنها مدينة إيطالية'' لتجد نفسها وسط حرباً قائمة برفقة نساء من اثيوبيا والفلبين وإندونيسا.

واستولى مديرها الذي باعها مقابل  4500 دولار أمريكي، على جواز سفرها بعدما وصلت إلى  مطار ''البين'' حيث قالت '' بعدما استولى على جواز سفري كنت أجد نقطة تفتيش كل عشر دقائق وكثير من الرجال المحملين بالأسلحة ووقتها أدركت انني في منطقة تشهد نزاعا، واتصلت بمديري لكنه أمرها بالصمت لأنه حصل على 4500 امريكي مقابل وصولها لبغداد''.

حينها أدركت الفتاة الإندونيسية أنه تم بيعها، وحاولت الهرب أكثر من مرة مع تعرضها للقتل لكنها نجحت في الهروب مؤخراً، واتصلت بمنظمة العمل الدولية، التي فسخت العقد مع الشركة التي كانت تعمل بها وأعادتها لإندونيسا.

التعليقات