ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

''مريم الألمانية'' تقرر التعايش مع لحيتها

-  
الألمانية الملتحية مريم
الألمانية الملتحية مريم

برلين – (أ ش أ):

غالبا ما تسارع النساء اللائي يظهر الشعر في أي مكان بوجوههن إلى محاولة إخفائه بشتى الطرق، ولكن ''مريم'' الألمانية قررت عدم إخفاء مشكلتها، مؤكدة حقها في الظهور أمام الجميع بلحيتها.

وبدأت معاناة هذه المرأة البالغة من العمر الآن 49 عاما وهي أم لطفل واحد، عندما كانت في سن 21 عاما، وقد حازت على شهرة واسعة مؤخرا عندما ظهرت على شاشة قناة تليفزيون ''أي تي في'' البريطانية.

وخلال حديثها، أوضحت أنها بدأت تعاني من نمو شعر ذقنها وهي في سن 21 عاما، بعد ولادتها لطفلها، وفي بادئ الأمر حاولت التأقلم مع معايير الجمال السائدة في المجتمع بإزالة شعر الذقن كل صباح، بل ولجأت إلى الوسائل الحديثة لإزالة الشعر نهائيا.

وقالت مريم، وهي ألمانية من أصل إيراني واكتفت بذكر اسمها الأول، إن هذه المشكلة أدت إلى ظهور مشاكل والتهابات في ذقنها من كثرة نتف الشعر، كما أن بعض الشعر كان غارزا في اللحم، ولذا كانت هذه المنطقة دائما تبدو شديدة الاحمرار وكأنها وقعت لتوها على ذقنها، وعندما كان الناس يسألونها عما حدث وتحكي لهم، لم يكونوا يصدقوها على الإطلاق.

ولذا، ومنذ خمسة أعوام مضت، قررت مريم، المقيمة الآن في بريطانيا، أن تتحدى مشكلتها وتغير من مصيرها في مواجهة ''ذقنها المشعر''، بل وبدأت في كتابة مدونة تشرح فيها ما قررت فعله.

وقالت مريم ''ذات يوم قررت أدركت أن الشعر النابت فوق ذقني ينتمي لجسمي وأنه لا ضير في أن يبقى هناك، والآن أشعر بسعادة في أن اتعايش مع الذقن، وهي تجربة علمتني الكثير على أية حال''.

التعليقات