ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

مركز التسوق ''الميت''.. أكبر مدينة أشباح بالعالم

-  
صورة ارشيفية لمركز التسوق الميت
صورة ارشيفية لمركز التسوق الميت

بكين، الصين - CNN:

 صمم مركز ''ساوث تشاينا الجديد للتسوق'' بهدف اجتذاب قرابة 100 ألف متسوق يومياً باعتباره أكبر مراكز التسوق في العالم من حيث المساحات المؤجرة، وانتهى به المطاف حاملاً لقب "مركز التسوق الميت."

 ويبدو المركز، الذي افتتح عام 2005 ويمتد على مساحة قدرها 5 ملايين قدم مربع، كبلدة أشباح مهجورة، إذ تبدو معظم محلاته التجارية البالغة 2350 محلاً خاوية تماما، وكست طبقات من الأتربة والقاذورات ممراته، وجرى تصنيفه لاحقاً كمركز تسوق "ميت."

 ويعيد البعض سبب فشل المركز في اجتذاب متسوقين إلى موقعه بمدينة دونغوان بمحافظة غوانغدونغ، وهي مدينة معظم سكانها - البالغ عددهم نحو 10 مليون نسمة - من العمال المهاجرين، وفسر أحدهم الأمر قائلاً: "الناس تأتي إلى هناك للعمل في المصانع ولا تملك الوقت أو المال للتسوق."

 ويعتبر مركز التسوق المهجور رمزاً لحركة التمدن المتسارعة في الصين والاستثمارات الهاربة نحو المشاريع العقارية الهائلة التي تتم المصادقة عليها دون إجراء أبحاث جدوى أو التسويق لها بصورة ملائمة.

 وأوضح فيكتور تيو، من جامعة هونغ كونغ: "الأمر لا ينطبق على مركز التسوق هذا دون سواه، بأماكن آخرى بالصين هناك ظاهرة ’بلدات الأشباح‘ وهذا يشمل مشاريع البنى التحتية سواء كانت سكنية أم تجارية التي لا تجد شارين لها وتبقى خاوية."

التعليقات