أشارت تقارير إلى أن 57% من المغربيات المقيمات بالأردن يعملن في "نوادٍ ليلية"، فيما تحول المغرب من بلد عبور للهجرة إلى بلد مصدر ومستقبل للهجرة.
ونشرت جريدة "الأحداث المغربية" استطلاعاً كشفت فيها معاناة فتاتين مغربيتين كانتا تحلمان بالظفر بالمال الوفير والشقة والعودة إلى المغرب بعباءة سوداء، قبل أن يتحول الحلم لديهما إلى سراب حين اكتشفتا أنهما أصبحا مجرد رقم إضافي في شبكة من شبكات الدعارة المنتشرة في الأردن.
الشابتان و بمجرد الوصول إلى الأردن، نزع منهما جواز سفرهما، ثم احتجزتا وفرض عليهما القيام بممارسات جنسية مع الزبائن الراغبين في المتعة.