ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

عجوز تعود للحياة لحظة وضعها في القبر شرق الجزائر

-  
صورة ارشيفية لسيدة عجوز
صورة ارشيفية لسيدة عجوز

الجزائر- (د ب أ)

اهتزت بلدة المحمل بولاية خنشلة التي تقع على مسافة 450 كيلومترا شرق الجزائر، الجمعة، على وقع حادثة غريبة تمثلت في عودة عجوز للحياة لحظة وضعها في القبر تحسبا لدفنها.
 
وقالت صحيفة "الشروق" في موقعها الالكتروني نقلا عن روايات سكان البلدة إن عجوزا تبلغ من العمر 72 عاما توفيت قبل أن تعود إلى الحياة لحظة وضعها في القبر، لتتحول أجواء الحزن إلى أفراح خاصة عند أبنائها الذين لم يصدقوا ما رأوا بحكم أن والدتهم ومنذ ليلة الخميس وحتى زوال الجمعة وهي في عالم الأموات.
 
وأكد السكان أن أحد أحياء المنطقة كان قد شهد وفاة عجوز يشهد لها الجميع بطيب خلقها، حيث تم تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة، ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها.

وأضاف أنه حين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين بإجراءات الكشف عن وجهها وفقا للسنة النبوية تفاجأ بفتح الميتة عينها والنظر إليه قبل شروعها في التنفس، الأمر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز قد عادت الى الحياة بعد عودة الروح إلى جسدها.

وذكر أن هذا الموقف جعل أغلب المشيعين يفرون، في حين بقي البعض في المقبرة ليتم إخراج العجوز من القبر والعودة بها إلى المنزل وهي اللحظة التي تحول فيها المأتم إلى فرح.

التعليقات