أثارت الصور التي التقطت لكيم كارداشيان وحبيبها كانييه ويست وهما يحاكيان حركات تمثال المسيح في البرازيل ردود فعل متباينة
.
قامت كيم كارداشيان البالغة من العمر 32 عامًا مع حبيبها كانييه ويست البالغ من العمر 35 عامًا بمشاهدة المعالم السياحية في ريو دي جانيرو بالبرازيل، ولفتا انتباه الكثيرين خصوصًا أن كيم كانت ترتدي فستانًا وردي اللون أظهر جمالها وسحرها وبروز بطنها بسبب الحمل.
كيم وحبيبها
عندما وصل الثنائي إلى التمثال قررا أن يأخذا شكلاً مماثلاً لشكله والتقطت لهما صور وهما يقومان بهذا، فتباينت ردود فعل المعجبين على تويتر فأحدهم وصفها بأنها صور رائعة وآخر وصفها بأنها صور مثيرة للسخرية، وإن كان كلاهما في حاجة بالفعل الى مساعدة يسوع، كما أبدى أحد المعجبين حماسه للصورة ووصفها بأنها جميلة ومناسبة للنجمين اللذين ينتظران قدوم طفلهما ويتمنيان أن يرعاه يسوع المسيح.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يثير فيها كانييه ويست الجدل بسبب محاكاته للمسيح فقد ظهر على غلاف مجلة رولينغ ستون في عام 2006 وهو يرتدي تاجًا من الشوك على رأسه وكتب أغنية من أغاني الراب بعنوان "يسوع يمشي"، كما شارك في الحفل الذي أقيم من أجل إغاثة منكوبي اعصار ساندي، وهو في هيئة تشبه هيئة المسيح.
من ناحية أخرى، صرحت كيم كارداشيان أخيرًا أن كانييه ويست له الأولوية الكبرى في حياتها، وأنه أكثر أهمية من أسرتها التي تأتي في المرتبة الثانية بعد الرجل الذي تعشقه.