ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

''حنا رباني'' تثير جدلاً في ''القمة الإسلامية''.. ومواطنون: ''هنيالك يا مرسي''

-  
حنا رباني وزيرة خارجية باكستان
حنا رباني وزيرة خارجية باكستان

كتبت - نوريهان سيف الدين:

بين بدلات ورابطات عنق رسمية، وبين نظارات نظر على وجوه رجال تخطى معظمهم سن الأربعين والخمسين، جلست هي بالزي التقليدي وجمال باكستاني رقيق، ونظرات أشبه ما تكون لنجمة أفلام هندية، واستطاعت خطف الأضواء وكاميرات المصورين في مؤتمر القمة الإسلامية.

''حنا رباني كهر'' وزيرة الخارجية الباكستانية، والتي رأست وفد بلادها في الدورة الثانية عشر لقمة المؤتمر الإسلامي بالقاهرة بالنيابة عن الرئيس الباكستاني؛ تلك الوزيرة الشابة التي لا يتخطى عمرها 36 عاماً، وهي أول وأصغر سيدة تتقلد هذا المنصب في جمهورية باكستان، لكنها لم تكن الأولى على الإطلاق في تقلد النساء للحقائب الوزارية؛ فسبقتها السياسية الراحلة ''بناظير بوتو'' في رئاسة الوزراء، وكانت أول امرأة مسلمة تتقلد هذا المنصب في دول العالم الإسلامي قاطبة.

''حنا كهر'' كانت محور حديث سواء على شبكات التواصل الاجتماعي أو في تعليقات وسائل الإعلام في وقت لاحق، وأبرز تعليق جاء من الإعلامي ''عمرو أديب'' في لهجة تحسر قال فيها: ''إمتى هنشوف شباب مصر بيمسكوا مناصب''.

بينما ركزت الصحف المصرية في تبادل الحديث الضاحك بين ''أحمدي نجاد - الرئيس الإيراني'' و ''هوشيار زيباري - وزير خارجية العراق'' الجالسين على جانبيها.

في حين جاءت تعليقات المصريين من العامة المتابعين للجلسة الافتتاحية للقمة في سياق ساخر، وعلى أحد مقاهي شارع الصحافة بمنطقة وسط البلد، قال ''عصام شوقي - صحفي بالجمهورية'' : ''دي جمال رباني مش حنا رباني''، واكتفى صبي المقهي وأحد الجالسين بقول ''احنا آخرنا عائشة عبد الهادي و الجبالي''، لكن ''عم أحمد'' صاحب أحد الأكشاك المجاورة للمقهى علق بابتسامة ساخرة : ''هيص يا مرسي هنيالك''.

التعليقات