عادت منذ قليل خدمات الإنترانت والاتصالات الداخلية إلى مبنى ماسبيرو، وذلك بعد انقطاعها لما يقرب من ساعتين بعد انفجار "ماسورة مياه" بمنطقة ماسبيرو، حيث تسببت قوة اندفاع المياه لغرق "بدروم" المبنى " تماما.
قام العميد محمد السيد مدير إدارة الحرسات بالمبنى، بطلب سيارة رمل سريعا وتم تفريغها أمام بابي "4" و"5" لمنع تدفق المياه إلى داخل المبنى.
كما أصدر تعليميات بتشغيل جميع مواتير الرفع الموجودة داخل المبنى لشفط المياه التي أغرقت الـ"بدروم" والتي تسببت في قطع خدمات الإنترنت والاتصالات الداخلية عن جميع مكاتب واستوديوهات المبنى، والتي أثرت بشكل كبير على العمل في برامج البث المباشر في الفترة الصباحية.