في البداية دعونا نتفق أن هناك فارق كبيرجدا بين النقد البناء وهو النقد الذي يهدف للتصحيح والنجاح , والنقد الهدام الذي يضم بين طياته التجريح بهدف الهدم ، وكما تعلمون أن النّقد هو وصف للتّصرّفات السّلبيّة أو الإيجابيّة بطريقة ودودة ترمي إلى التّصحيح و التّصويب في حال وجود الخطأ و إلى الاستمراريّة في حال وجود نجاحات ، أما ما نراه حاليا هذه الأيام وبالتحديد بعد نجاح مجلس أدارة النادي الأهلي الحالي بقيادة محمود الخطيب لايمت لكلمة " النقد " بأي صله من قريب أو بعيد ، تحول الأمر للأسف لحرب اعلامية ضد هذا المجلس ، حرب بدأت حتي قبل أن يجلس أعضاء ورئيس هذا المجلس علي مقاعدهم بقاعة صالح سليم في أول أجتماع رسمي لهم عقب الفوز في الانتخابات .
الحرب على النادي الأهلي متمثلة في مجلس ادارتة الحالي بدأت عن طريق أشخاص منهم من هم يدينون بالولاء للمجلس السابق ، ومنهم من يبحث عن مصلحة شخصية متمثلة في الحصول علي عقد عمل بالنادى أو قناتة ، ومنهم من ينتمي للمعسكر المنافس الأبيض الذي يري في فوز الخطيب وقائمته خطورة علي مستقبل ناديهم المظلم حاليا" ، حيث تشير الدلائل أنه سيكون أشد ظلاما في ظل وجود المجلس الحالي للنادي الاهلى الذي كان رئيسة وأغلب أعضائه ضمن المجلس الذهبي الذي كان يقودة حسن حمدي ، المجلس الذي حقق نجاحات محلية وقارية وعالمية نادرا ما تتكرر .
الحرب الأعلامية أزدادت أشتعالا ضد مجلس الأدارة الحالي عقب منح المجلس الرئاسة الشرفية للنادي للمستشار تركي آل الشيخ ليكون بذلك ثاني شخصية سعودية تنال هذا الشرف بعد الأمير الراحل عبدالله الفيصل رحمة الله علية .
ظهور تركي آل شيخ علي الساحه الرياضية المصرية ومساهمته ماديا في صفقات جديده للأهلي وتجديد عقود بعض اللاعبين والأهم من ذلك مساهمته في مشروع القرن الذي أعلن عنه المجلس الجديد عقب الفوز بالأنتخابات كهدية منه لجماهير وأعضاء النادي والذي يتضمن انشاء أستاد عالمي للنادي ومدينة رياضيه جعل هناك حاله من ( السرع ) بين عدد كبير من الأعلاميين والصحفيين الذين كان بعضهم يسعي للتواجد في منظومة الاهلي وطلب ذلك صراحا" من أحد الأعضاء الجدد بالمجلس ، ومنهم من يسعي لابتزاز آل الشيخ شخصيا للحصول على مكاسب مادية ، ومنهم من يحارب من أجل أفشال هذا المشروع العملاق ,
صحفيون وأعلاميون أنتفضوا ضد الأهلي وتركي آل شيخ مستخدمين مصطلح ( سعودة الأهلي ) في حين أننا لم نسمع صوتا لهؤلاء عندما تعلق نفس الأمر بالزمالك ، نعم أكرر تكرر الأمر مع الزمالك ، من منا ينسي منصور البلوي رئيس نادي أتحاد جدة السابق الذي دعم الزمالك ماديا بعد فوز صديقة مرتضي منصور برئاسة الأبيض دعم معلن للجميع ولم نسمع لهؤلاء صوتا حينها وهو الدعم الذي تسبب أيضا في الأطاحة بمرتضي منصور من رئاسة النادي بقرار من وزير الرياضة وقتها بسبب أزمة ال 2 مليون جنية الدعم الذي حصل علية من البلوي وأدخلة لحسابة الخاص بعد أن دخل لخزينة الزمالك ، كما لم نسمع لهؤلاء صوتا عندما أعلن مرتضي منصور عن دعم مادي من رجال أعمال عرب لأبرام صفقات للنادي لأنتشاله من السنوات العجاف التي مرت بها ، كما لم نسمع لهم صوتا أيضا عندما أجري منصور تجديد شامل للنادي بدعم خليجي معلن ، لم نسمع حينها عن فزاعة السعودة أو الأمرته للزمالك كما يحدث مع الأهلي حاليا .
من وجهة نظري" طيور الظلام " التي لا هم لهم حاليا سوى النادي الأهلي مقسمين لخمس فئات :
الفئه الأولي : مجموعة يطلقون على أنفسهم أعلاميين مع أنهم يفتقدون لأبسط قواعد مكونات الصحفي أو الاعلامي المحترم ، أحدهم صاحب صوت ( نشاز ) يستخدم أسلوب ( الهرتلة ) يسعي من خلال هجومة الدائم لأبتزاز شخصي للمستشار تركي ال شيخ من أجل الحصول علي قطعة من التورتة ( دعم مادي له ولبرنامجة ) وسأزف لكم سرا لأول مره " هذا الأعلامي تحدث شخصيا مع أحد أعضاء مجلس أدارة النادي الأهلي من الأعضاء الجدد الذين دخلوا الأنتخابات للمره الأولي وبما أنه أحد رجال المال والأعمال المشهورين فقد طلب منه أن يرعي له برنامجه أعلانيا قبل أن يقابل هذا العضو طلبة بالرفض لأنه مرتبط أعلانيا مع برامج أخري أعلي مشاهده من هذا البرنامج وهو ما سبب حالة من الغضب والسخط والتحدي من هذا الاعلامي ضد مجلس أدارة النادي الأهلي بالكامل .
الفئه الثانية : أشخاص منتميون لنادي ( المنافس ) مع أن الواقع يقول أنه ليس منافس علي الأطلاق ، أحدهم كان لاعب والآخر مشجع تحول فجأه لأعلامي أستاجر له ساعتان علي قناة ليخرج يوميا يهاجم مجلس ادارة الاهلي ، الأثنان يستضيفان صحفيين معروفيين بأنحيازهم ضد مجلس ادارة الأهلي متمثلا في " محمود الخطيب " قلبا وقالبا رغبة منهم فى المساهمه في ايقاف أو تعطيل أو وضع عراقيل أمام مسيرة الأحمر من ناحية والناحية الأخري أستفزاز جمهور الأهلي لتحقيق نسبة متابعة ومشاهده عالية علي حساب المهنية والحيادية التي يتشدقون بها ، ومعلوم لجميع من يعملون في المجال الصحفي والأعلامي أن هذان الأعلاميان أيضا وبعض ضيوفهم يتلقون شهريا دعما في مظروف مغلق من شخصية للأسف أهلاوية تولت أعلي المناصب في النادي الأهلي عن طريق وسيطين أحدهم كان عضو بالمجلس السابق والآخر كان يعمل مستشار أعلامي لرئيس النادي السابق .
الفئة الثالثة : مجموعة كانت تنتفع ماديا خلال تواجد المجلس السابق للأهلي منهم أهلاوية كانوا يعملون داخل النادي والقناة تسبب أختيار الجمعية العمومية للنادي الأهلي للخطيب وقائمتة في رحيلهم ، ومجموعة كانت تظهر علي القناة كضيوف أغضبهم الحرمان من التواجد في " دائرة الضوء " ، ومنهم من ظهر مؤيدا لطاهر بشده فى الأنتخابات وبالتالي ( حرق نفسه ) باللغة العامية عقب نجاح الخطيب وبالتالي يسعي للأنتقام لنفسة وللمجلس السابق من الخطيب ومجموعتة ، ومنهم من كان يحصل علي منحه شهرية من رئيس مجلس أدارة النادي الأهلي السابق .
الفئة الرابعة : مجموعه منتشرة علي مواقع التواصل الأجتماعي يستغلون نسبة المتابعه التي يحظوا بها بحجه أنهم صحفيين داخل النادي أو أعضاء بالنادي يقومون بطريقة متعمده في التروييج لأي أخبار مضروبة وأكاذيب هدفها النيل من أعضاء ورئيس مجلس الأهلي الحالي ، هذه المجموعه منهم من يعمل أدمن بصفحات كبيرة علي الفيس بوك وقد قام ( العبد لله ) مع عدد من المحبين للنادي من فضحهم مؤخرا بعد قيام أحد الصفحات بنشر منشور مسيىئ للكابتن محمود الخطيب عقب مباراة الأهلي والشباب السعودي فى أعتزال النجم فؤاد أنور وهو ما جعلهم يقومون بحذف هذا المنشور ونشر أعتذار علي الصفحة بعد أن تم كشفهم أمام الرأي العام الأهلاوي وفضح أحدهم الذي يعمل بالمركز الإعلامي للنادي الأهلي ( للأسف ).
الفئة الخامسة : وهم من الأخطر لأنهم متواجدين داخل النادي ، ومن رجال المجلس السابق ، ما ذالوا يعملوا بالنادي حتي ألان ، منهم من يقوم بتسريب أخبار من شأنها الأضرار بالنادي للصحف والمواقع ، وللأسف منهم من هو متواجد بالمركز الأعلامي للنادي ، ومن هنا أتوجه بنداء لرئيس وأعضاء مجلس أدارة الأهلي بوجوب القيام بعملية تطهير للنادي من هذه العناصر الفاسده التي تعد أشد خطرا علي النادي من الفئات الأربعه الذين سبقت وأن ذكرتهم لأنهم يحاربونك من خلف ظهرك وكما يقال " اللهم أكفني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم " .
دخلت القنوات فى سباق مبكر لاستحواذها على نجوم الصف الأول لتضمن مبكرا التفاف الجمهور نحو شاشتها، وكانت شبكة قنوات «سى بى سى» أول من أعلن عن خريطة رمضان المقبلة، بعد استحواذها على عدد من المسلسلات.
واللافت فى الخريطة البرامجية خلو قناة «إم بى سى مصر» من نجوم الصف الأول، والذى اعتاد الجمهور رؤيتهم على شاشتها خلال السنوات الماضية، أبرزهم الزعيم عادل إمام، والنجم محمد رمضان.
كشفت مصادر مطلعة لـ«البوابة» أن شبكة قنوات «دى إم سى» تعاقدت حتى الآن على «اختفاء» للفنانة نيللى كريم، والتى عادت مؤخرا من روسيا بعد انتهائها من تصوير العديد من مشاهد مسلسلها الجديد، حيث تجسد خلال أحداثه شخصية دكتورة جامعية وتتصاعد الأحداث من دولة روسيا وتتعرض لحادث، وتعلم باختفاء زوجها، ومن هناك تبدأ رحلة البحث عن زوجها، ويشارك فى بطولة المسلسل محمد ممدوح وهشام سليم.
على صعيد متصل، تعاقدت شبكة «دى إم سى» أيضا على مسلسل «زين» بطولة محمد رمضان، ويجسد خلاله الضابط الصعيدى «زين» الذى يحبه الجميع فى منطقته، ويعيش وسطهم ويعتبرونه قدوتهم لأنه يتسم بالشهامة والجدعنة وتحمل المسئولية، إلى أن يأتى قرار نقله إلى سيناء لمحاربة الإرهاب.
على صعيد متصل، تعاقدت شبكة «دى إم سى» أيضا على مسلسل «زين» بطولة محمد رمضان، ويجسد خلاله الضابط الصعيدى «زين» الذى يحبه الجميع فى منطقته، ويعيش وسطهم ويعتبرونه قدوتهم لأنه يتسم بالشهامة والجدعنة وتحمل المسئولية، إلى أن يأتى قرار نقله إلى سيناء لمحاربة الإرهاب.
أما فى قنوات «الحياة»، فأكدت مصادر «البوابة» أن الشبكة مع منتجى مسلسلى «بركة» للنجم عمرو سعد، و«كلبش ٢» لأمير كرارة، وتتفاوض أيضا على مسلسل النجم خالد النبوى.
فيما أعلنت شبكة قنوات «سى بى سى» استحواذها على مسلسل «عوالم خفية» للزعيم عادل إمام، ويعتبر رمضان المقبل هو أول موسم لعرض مسلسلات للزعيم خارج شاشة «إم بى سى مصر» بعد ثلاثة مواسم متتالية، والمسلسل يدور حول هلال كامل الصحفى الذى تقع تحت يده مذكرات لممثلة مشهورة تم قتلها منذ سنوات، تحوى هذه المذكرات خبايا لشخصيات فاسدة يقومون باستغلال مناصبهم لمصالحهم الشخصية، فيقرر هلال فضح كل هؤلاء أمام الرأى العام، وهو ما يعرضه لمخاطر كبيرة تهدد حياته وحياة المقربين منه، والمسلسل يشارك فى بطولته هبة مجدى، بشرى، مى سليم، فتحى عبدالوهاب وأسامة عباس.
وتعرض شاشة «سى بى سى» أيضا مسلسل «طايع» للفنان عمرو يوسف، صبا مبارك وعمرو عبدالجليل وسهير المرشدى ومحمود البزاوى، وتدور أحداثه عن صعيد مصر والآثار المدفونة بها منذ قديم الأزل، ويتقن طايع موهبة اقتناء آثار الكنوز المدفونة فى الصعيد، ويكون هدفه الأساسى الانتقام ممن قتل والده منذ ١٦ سنة وهو زعيم عصابة أخرى.
وكذلك مسلسل «رحيم» للنجم ياسر جلال، والذى تدور أحداثه عن رحيم السيوفى أحد رجال الأعمال المصريين الذى يعمل فى غسيل الأموال والتهريب ويتم القبض عليه وتنهار أسطورته، وبعد خروجه من السجن يبدأ فى رحلة البحث عن أسرته وعن المستندات التى تثبت امتلاكه الممتلكات التى أخذت منه، ويشارك ياسر جلال فى البطولة محمد رياض ودينا ورياض الخولى وحسن حسنى.
وتعرض شاشة «سى بى سى» أيضا مسلسل «طايع» للفنان عمرو يوسف، صبا مبارك وعمرو عبدالجليل وسهير المرشدى ومحمود البزاوى، وتدور أحداثه عن صعيد مصر والآثار المدفونة بها منذ قديم الأزل، ويتقن طايع موهبة اقتناء آثار الكنوز المدفونة فى الصعيد، ويكون هدفه الأساسى الانتقام ممن قتل والده منذ ١٦ سنة وهو زعيم عصابة أخرى.
وكذلك مسلسل «رحيم» للنجم ياسر جلال، والذى تدور أحداثه عن رحيم السيوفى أحد رجال الأعمال المصريين الذى يعمل فى غسيل الأموال والتهريب ويتم القبض عليه وتنهار أسطورته، وبعد خروجه من السجن يبدأ فى رحلة البحث عن أسرته وعن المستندات التى تثبت امتلاكه الممتلكات التى أخذت منه، ويشارك ياسر جلال فى البطولة محمد رياض ودينا ورياض الخولى وحسن حسنى.
فيما أكدت مصادرنا بشبكة قنوات «أون تى فى» أن الشبكة استحوذت على ٤ مسلسلات حصرية، وهى مسلسل «بنى يوسف» للفنانة يسرا، وتظهر يسرا فى المسلسل مرتدية شخصية مستشارة قانونية «قاضية»، وهى المرأة التى تفقد ابنها فى حادث كبير، وتدخل فى أزمة نفسية كبيرة، تضطرها للذهاب إلى طبيب نفسى، حيث تعانى من اكتئاب شديد بعد فقدان ابنها.
مسلسل «بنى يوسف» يشارك فى بطولته أيضا شيرين رضا، أحمد حاتم، نجلاء بدر، محمد شاهين، ومن المقرر أن يتم تصوير عدد من المشاهد التى تجمع بين يسرا وشيرين رضا تحديدا داخل لوكيشن مخصص باستديوهات شبكة قنوات «one»، حيث تجسد شيرين رضا شخصية سيدة أعمال تمتلك قناة فضائية.
وفيما أكدت المصادر أيضا تعاقد «أون تى فى» على مسلسل «أرض النفاق» لمحمد هنيدى، والذى عاد إلى القاهرة أمس الأول، الجمعة، بعد زيارة للإمارات استغرقت أربعة أيام ليستأنف تصوير المسلسل، وهو مأخوذ عن رواية أدبية تحمل عنوان «أرض النفاق» قُدّمت كفيلم سينمائى للفنان فؤاد المهندس، وتغوص فى عمق المشاكل الاجتماعية، حيث تتحدث الرواية عن المجتمع المصرى والعربى فى نهاية الأربعينيات فى إطار خيالى فانتازى.
كما تعاقدت الشبكة على مسلسل «أبوعمر المصري» للفنان أحمد عز، ويشارك فى بطولته أروى جودة، فتحى عبدالوهاب، محمد سلام، محمود حجازى، وهو العمل المأخوذ عن روايتى عز الدين شكرى فشير ومقتل فخر الدين، وبحسب الرواية الأصلية للكاتب عز الدين شكرى فشير، فإن أحمد عز يجسد شخصية «فخر» هو محام مثالى، أراد أن يحرك المياه الراكدة والساكنة فى المجتمع المصرى من خلال تأسيسه هو ومجموعة من أصدقائه المحامين الجدد «تنظيم سلمي» يسعى لإيجاد حلول لمشاكل وقضايا المواطنين البسطاء بعيدا عن مافيا المحاماة وأسعارهم المبالغ فيها،
مسلسل «بنى يوسف» يشارك فى بطولته أيضا شيرين رضا، أحمد حاتم، نجلاء بدر، محمد شاهين، ومن المقرر أن يتم تصوير عدد من المشاهد التى تجمع بين يسرا وشيرين رضا تحديدا داخل لوكيشن مخصص باستديوهات شبكة قنوات «one»، حيث تجسد شيرين رضا شخصية سيدة أعمال تمتلك قناة فضائية.
وفيما أكدت المصادر أيضا تعاقد «أون تى فى» على مسلسل «أرض النفاق» لمحمد هنيدى، والذى عاد إلى القاهرة أمس الأول، الجمعة، بعد زيارة للإمارات استغرقت أربعة أيام ليستأنف تصوير المسلسل، وهو مأخوذ عن رواية أدبية تحمل عنوان «أرض النفاق» قُدّمت كفيلم سينمائى للفنان فؤاد المهندس، وتغوص فى عمق المشاكل الاجتماعية، حيث تتحدث الرواية عن المجتمع المصرى والعربى فى نهاية الأربعينيات فى إطار خيالى فانتازى.
كما تعاقدت الشبكة على مسلسل «أبوعمر المصري» للفنان أحمد عز، ويشارك فى بطولته أروى جودة، فتحى عبدالوهاب، محمد سلام، محمود حجازى، وهو العمل المأخوذ عن روايتى عز الدين شكرى فشير ومقتل فخر الدين، وبحسب الرواية الأصلية للكاتب عز الدين شكرى فشير، فإن أحمد عز يجسد شخصية «فخر» هو محام مثالى، أراد أن يحرك المياه الراكدة والساكنة فى المجتمع المصرى من خلال تأسيسه هو ومجموعة من أصدقائه المحامين الجدد «تنظيم سلمي» يسعى لإيجاد حلول لمشاكل وقضايا المواطنين البسطاء بعيدا عن مافيا المحاماة وأسعارهم المبالغ فيها،
كما تعاقدت الشبكة أيضا على مسلسل «أهو دا اللى صار» للفنانة روبى.
والذى شارك فى بطولته محمد فراج وأحمد داود ومحمود البزاوى وألفت عمر، وتتطرق حلقات العمل لفترتين مختلفتين تماما، الأولى فى عشرينيات القرن الماضى، ويغوص من خلاله للحياة الصعيدية آنذاك، والثانية فى العصر الحديث أى بتاريخ هذا العام، وتظهر من خلاله بطلة العمل روبى بشخصيتين واحدة بدور امرأة صعيدية، والثانية مغنية فى الوقت الحالى، وأضافت المصادر، أنه سيتم إذاعة مسلسلين آخرين، كعرض متزامن مع قنوات «سى بى سى» وهما مسلسل «رحيم»، وكذلك مسلسل «طايع».
والذى شارك فى بطولته محمد فراج وأحمد داود ومحمود البزاوى وألفت عمر، وتتطرق حلقات العمل لفترتين مختلفتين تماما، الأولى فى عشرينيات القرن الماضى، ويغوص من خلاله للحياة الصعيدية آنذاك، والثانية فى العصر الحديث أى بتاريخ هذا العام، وتظهر من خلاله بطلة العمل روبى بشخصيتين واحدة بدور امرأة صعيدية، والثانية مغنية فى الوقت الحالى، وأضافت المصادر، أنه سيتم إذاعة مسلسلين آخرين، كعرض متزامن مع قنوات «سى بى سى» وهما مسلسل «رحيم»، وكذلك مسلسل «طايع».