اثارت الصور التي تم تداولها لشباب صغير خلعوا ملابسهم ويرقصون امام مسجد مصطفي محمود بعد صلاة العيد علي أنغام الموسيقي بطريقة هيستريا ازمه علي مواقع التواصل الاجتماعي فاعتبرها البعض خروج عن النص وعدم احترام للمجتمع واتهمهم البعض الاخر بان الجيل قد اصبح ضائعا محملين الفنان محمد رمضان المسؤلية