ايجى ميديا

الأحد , 20 أبريل 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

''رحمي.. حكاية عروسة'': 48 دقيقة ترصد مسيرة ''فنان''

-  
رحمي.. حكاية عروسة
رحمي.. حكاية عروسة

كتب- أحمد الليثي:

رحل الأسطورة وبقيت أشيائه؛ مجموعة من العرائس لطالما أشاعت البهجة في النفوس، لكنها حزينة لا تقوى على الابتسام، داخل أكياس بلاستيكية قبعت في منزله، تُرثيه، تحاول أن تؤنِس وحدة زوجته، خفتت روحها بعد أن غادر صانعها الدنيا، غير أن واحدة من أولئك الذين تربّوا على مشاهدتها والتعلم منها قررت أن ترد الجميل لأستاذ فن العرائس وإبداعاته، فأعادت لها الحياة بأن جعلت أول مشاريعها الفنية فيلمًا يحمل اسم ''رحمي.. حكاية عروسة''.

''رحمي له فضل على جيلنا كله'' تبدأ بها أمنية عبد الوهاب حديثها، مشيرة إلى أن فكرة فيلمها بدأت قبل عام حين وجدت حنين طاغي لدى جيل الثمانينات في مشاهدة عمل يضاهي روائع رحمي، فكرت ''أمنية'' في ملمح مختلف لفيلم عن شخصية ثرية، فانتبهت إلى أن أعمال الراحل باتت في طي النسيان من وجهة نظر الدولة ''أعماله لا تعرض ومفيش أي اهتمام رغم عبقريتها''، فكان المشهد الأروع في الفيلم حين أخرجت العرائس من مخزنها الموجود بمنزل رحمي كي تبعث فيها الروح من جديد، وسط تصفيق حار من الحضور.

خلال 48 دقيقة هي عمر العمل لم ترتكن الفتاة العشرينية على ''بوجي وطمطم'' كسيرة مرتبطة باسم رحمي أينما حلّ، فالتفتت إلا مشروعه الأكبر ''فن العرائس''، فراحت تحكي قصة كل عروسة نسجها من كيانه.

ففي البداية كان ''بُقلظ'' عروس القفاز الذي كان يشاكس ''ماما نجوى''، علاوة على عرائس ''الكادر بالكادر''، وكذلك عرائس أوبريت اللعبة الذي كتبه صلاح جاهين وقامت ببطولته الفنانة نيللي مصحوبًا بشجار طفولي ''متشدش.. متشدش أنت.. ألعبوا مع بعض ما تتخانقوش''.

فيما تنتقل ''أمنية'' خريجة الإعلام التي حصلت على دبلومة في صناعة الأفلام الوثائقية من فرنسا إلى ربط الأحداث بالحكي عن جوانب إنسانية في الفنان الراحل، وكذلك تألقه الذي شهد له الجميع، فتأتي قصة سفره الأول إلى ألمانيا الشرقية للحصول على دورة تدريبية في سبعينات القرن الماضي، غير أنّ القائمين على الدورة صاروا طلابًا بين يدي رحمي بمجرد أن شرح لهم مشروعه وتكنيكه في فن العرائس، فأضحى الطالب محاضرا يلقنهم العلم والإبداع.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا


 

''رضا الجمال''.. تائه في حب ''عم شكشك''

بالصور.. بوجي وطمطم يستقبلان مصراوي في بيت ''رحمي''

بالصور.. مصراوي يكشف الوجه الحقيقي لـ''بوجي''

التعليقات