ايجى ميديا

الأحد , 20 أبريل 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

''هنا الكواكبي''.. أمسية لرد جميل المفكر السوري

-  
باسم الجنوبي منسق أمسية هنا الكواكبي
باسم الجنوبي منسق أمسية هنا الكواكبي

كتبت-رنا الجميعي:

على قهوة ''متاتيا'' جلس عبد الرحمن الكواكبي حوله تلاميذه النبهاء، ''الكواكبي'' كان قامة عرفتها مصر أواخر القرن التاسع عشر بعد هزيمة عرابي، لم يكن مصري الجنسية لكنه دُفن بمصر، وقبع قبره في باب الوزير منذ مائة واثنى عشر سنة، لتحل ذكراه كل عام في الرابع عشر من يونيو، الكواكبي الذي ظلت سيرته منسية بمصر، قام بإحيائها أول أمس حملة ''ثقافة للحياة'' بمكتبة البلد.

''هنا الكواكبي'' هي عنوان الأمسية التي اتخذتها الحملة في تكريم سيرة الكواكبي، حضرها منسق الأمسية باسم الجنوبي، حسان عبد الله، مدير مركز الرشد، أحمد عبد الله، استشاري الطب النفسي، منة رأفت، مدير مبادرة زحمة كتاب.

قبل الأمسية تواصل ''الجنوبي'' مع مكتب دكتور عبد المنعم أبو الفتوح المهتم بقضية قبر الكواكبي المجاور لمقهى شعبي، لوضع حل لشكل القبر الحالي، أشاد المكتب بالندوة الثقافية، وأسر للجنوبي بوجود ميزانية والتصاريح القانونية لترميم القبر والمركز الثقافي المُنتوى بنائه، إلا أن الأحداث السياسية حيلت دون التنفيذ، حسبما قال منسق الأمسية.

وقد أبدى عدد من الحاضرين استيائهم حينما عُرضت بعض الصور الخاصة بقبر ''الكواكبي'' في السبعينات، وصور أخرى لهيئة القبر الحالية، وقدموا بعض الأفكار الخاصة بتغيير الوضع منها التواصل مع وزارة الثقافة، وهي الخطوة القادمة لحملة ''ثقافة للحياة'' لإنقاذ قبر الكواكبي.

تلخصت كلمة ضيوف الأمسية بأهمية الكواكبي للحملة، وأن إقامة الندوة هي رد جميل للمفكر السوري، كما قال ''الجنوبي'' في افتتاحية الأمسية، والتعريف بفكر الكواكبي ومناهضة الاستبداد في مثل هذا الظرف التاريخي كما قال دكتور ''حسان''، بينما أكد دكتور ''عبدالله'' على أهمية الثقافة والقراءة لأصوات مغايرة كما أطلق عليهم مثل الكواكبي، علي شريعتي، وعزت بيجوفيتش.

اختتمت الندوة الثقافية بتكريم الفائزين بمسابقة ''هنا الكواكبي'' التي أطلقتها الحملة، للكتابة عن المفكر السوري صاحب ''طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد''، ومُنح الفائزين مجموعة كتب للكواكبي وحقوق الإنسان.

''الشغف السنيمائي''.. حب الأفلام ''كتابة''

التعليقات