ايجى ميديا

الأحد , 20 أبريل 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

الصوت ''المبحوح'' يحرم صاحبه من فرص العمل

-  
الصوت المبحوح يحرم صاحبه من فرص العمل
الصوت المبحوح يحرم صاحبه من فرص العمل

 القاهرة- (مصراوي):

 ربما تعتقد أن المصافحة بثبات والسيرة الذاتية الجذابة، وإظهار القدرة علي إنجاز المهام، هي المكونات السحرية للحصول علي وظيفة أحلامك، لكن القائمون علي التوظيف يرون أن صاحبة الصوت المبحوح تبدو أقل تعليما وكفاءة ،وهو ما يعني فرص وظيفية أقل.

 وبالرغم من أن أبحاث سابقة قد أشارت إلي أن أصحاب نبرة الصوت المنخفضة يمتلكون تعليما أعلي وقوة ، لكن الأبحاث الحديثة وجدت أن مسئولين التوظيف ينظرون لصاحبات الصوت المتحشرج علي أنهن أقل جاذبية وتعليم واستحقاقا للثقة، وذلك وفقا لنتائج الباحثون بجامعة '' ميامي'' والتي نشرتها صحف غربية.

يقول ''كاسي كلوفستاد'' أحد الباحثين بالجامعة أن الصوت المبحوح يعتبر عائق كبير أمام الشابات الباحثات عن عمل، وفد كشفت تقارير بحثية سابقه عام 2011 أن بعض الفتيات يتعمدن الحديث بنبرة صوت حلقية متحشرجة خشنة تقليدا لأصوات نجمات معروفات مثل '' بريتني سبيرس'' ، وهو ما أرجعه الباحثون لنقص الخبرة الناتج عن فقر البيئة الاقتصادية المحيطة وصغر السن والتمييز النوعي، وهو ما يؤدي إلي الفشل في سوق العمل.

 وبناء عليه ينصح الباحثون الشابات الباحثات عن عمل بتجنب نبرة الصوت المبحوحة والمنخفضة لتأمين الحصول علي وظيفة.

 وأجري الباحثون تجربة عملية حيث قاموا بالتسجيل لسبعة نساء تترواح أعمارهن بين 19 و 27 وسبعة رجال ما بين 20 و 30 عام حيث طلبوا منهم نطق الجملة نفسها مرتين بصوت مبحوح وصوت طبيعي '' شكرا لمنحي هذه الفرصة''، ثم طلبوا من 800 شخص القيام بدور الاختيار الوظيفي ففضلوا أصحاب الأصوات العادية ووصفوهم بأنهم أكثر تعليما وكفاءة واستحقاقا للثقة، وقد كانت نسبة اختيارهم لأصحاب الصوت المبحوح لا تتجاوز 20? مقارنة بمنافسيهم من أصحاب الأصوات الطبيعية.

اتضح أيضا أن الناس تستقبل الصوت المبحوح بانطباع سلبي أكثر إذا كان صادرا عن امرأة، ويقول '' كلوفستاد'' أن الناس تفضل الأصوات المألوفة عن النبرات الغريبة والتي بالرغم من أنها تعلق في الذاكرة ولا تنسي إلا أنها ليست الأفضل بالنسبة للناس مقارنة بالأصوات الطبيعية المألوفة التي يعتبرونها أكثر جاذبية ، وربما يرجع سبب ذلك لربطهم الأصوات ذات النبرات المنخفضة بالدراما، لذلك توصلت الأبحاث أنه عندما تتصنع النساء نبرة منخفضة يبدين أقل جاذبية وتقل احتمالات حصولهن علي فرص العمل بنسبة 30?

الصناعة: ملتقى للتوظيف يتيح 16 ألف فرصة عمل للشباب

التعليقات