ايجى ميديا

الأحد , 20 أبريل 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

قنديل البحر يغزو كل شواطىء العالم ويهدد الصيادين ومحطات الكهرباء

-  
قنديل البحر يغزو كل شواطىء العالم ويهدد الصيادين ومحطات الكهرباء
قنديل البحر يغزو كل شواطىء العالم ويهدد الصيادين ومحطات الكهرباء

باريس - (أ ش أ):

أصبح الكائن البحري المعروف بقنديل البحر والذي بدأ يغزو كل شواطىء العالم في أفريقيا وأمريكا، ودول البلطيق والبحر المتوسط وبحر قزوين والبحر الأدرياتيكي، مما يجعله مصدر قلق للصيادين بسبب تسمم الأسماك وشباك الصيد وكذلك المياه المخصصة لتبريد المحطات الكهربائية والنووية الموجودة بالقرب من الشواطىء.

ويرى العلماء الفرنسيون، أن وراء زيادة قنديل البحر بهذه الصورة ترجع إلى انخفاض عدد الأسماك في ناميبيا التي كانت تصطاد 10 ملايين طن من السردين في الستينات، ليحل محلها 12 مليون قنديل بحر، كذلك في بحر "بوهاي" في الصين الذي شهد انخفاض عدد الأسماك بنسبة 16% خلال الأربعين عاما الماضية.

كما ترجع زيادة صيد أسماك التونة والحوت والسلحفاة البحرية، إلى زيادة عدد قناديل البحر الذي يلتهم العديد من البيض يرقات الأسماك.

جاء هذا في تقرير "جاكلين جويا"، المتخصصة العالمية في قناديل البحر التي توضح أنه من آكلي اللحوم، ولا يتبع أبدا رغم أنه بدون أسنان، ولا أي حماية إنما هو مزود بخطاف يرسل سموما قوية للغاية لفريسته، وهو يستطيع العيش على عمق 7آلاف متر، وقادر على مقاومة ملوحة المحيطات والتغيرات المناخية التي تؤثر على دورة حياته، وهذا التزايد يشير إلى أن المحيطات أصبحت مريضة بسبب إلقاء مخلفات البلاستيكية والتلوثات الزراعية التي يتغذى عليها قنديل البحر، هذا الكائن البحري الجيلاتينى الذي يعيش على حساب التنوع البيولوجي البحري.

وقد كان لهذا الكائن البحرى، عصرا ذهبيا، يرجع إلى 600 مليون عام قبل ظهور الأسماك.

الأحمد: عباس يعلن حكومة التوافق الفلسطينية الخميس المقبل

التعليقات