
وتابع قائلًا: لا يطلق على أي لحن لفظ "مسروق" إلا إذا توافر فيه الشروط المتفق عليها في جمعية المؤلفين والملحنين وهى أن يستحوذ الملحن على أربعة موازين كبيرة حرفيًا من "النوتة" الموسيقية للحن الأصلى، ليلاحظ أي مستمع عاد وليس موسيقيا أن هذا اللحن مسروق، واستمع له من قبل في أغنية أخرى، وفى هذه الحالة يتقدم بشكوى لجمعية المؤلفين والملحنين لتفصل في الأمر.
وأضاف قائلا: الأغنية جيدة وحققت نجاحا كبيرا بين أبناء الشعب المصرى وما يحدث بين رحيم وعمرو مصطفى دبح للأغنية، في وقت لم ير الوسط الغنائى أغنية في نجاحها منذ ثلاث سنوات.