بدأت اولى خطوات تطوير جهاز الرقابة المصرية من خلال تكوين لجنة اسمها "لجنة الرقابة المجتمعية" ومن اعضائها المخرج شريف مندور الذي اكد انهم بالفعل قد شاهدوا فيلم "بنت من دار السلام" واقروا بعض الحذوفات.
الفيلم بطولة راندة البحيري ورحاب الجمل واثار العديد من ردود الفعل السلبية من اهمها تبرأ بطلته رحاب الجمل منه وتاكيدها ندمها على المشاركة فيه.
تكوين هذه اللجنة خلق العديد من التخوفات بين السينمائيين من تدخلات غير فنية في الافلام