قبل الثورة كانت الحياة (سلف ودين)، وبعد الثورة أصبحت (سلف وإخوان) !!.
■ قطر لا تنتهج سياسة معادية لمصر بإرادتها، ولكنها تنفذ ما يملى عليها يوميا بالتليفون من واشنطن، والعاقل من يراعى فروق العملة والتوقيت بين دولة كبرى تمارس سياسة (الحكم بعد المداولة) وبين ميكرودولة تمارس سياسة (الحكم بعد المكالمة)!!.
■ أخوات كان: ترفع المبتدأ وتنصب الخبر.
وأخوات عزة بنت الجرف: ترفع الضغط، وتنصب على الشعب، وتجر أذيال الخيبة معظم الأحيان!!.
■ مكر.. مفر.. مقبل، مدبر معا. كجلمود صخر حطه السيل من (خالد على)!!.
■ قالوا للقرضاوى احلف، قال:
- أحلف بالموزة وقشرتها... أحلف بفلوسها ونفحاتها!!.
■ ظهور مرض السل الرئوى من جديد يجعلنى أعتقد أن عبارة المخلوع الخالدة (خليهم يتسلوا) مشتقة من (السل) وليس من (التسالى)!!.
■ كل الإرهابيين الهاربين من مصر قدمنا كشفاً بأسمائهم للإنتربول طالبين القبض عليهم، وبهذا الطلب الروتينى نفضنا أيدينا من الموضوع كله برمته ورممه، الشىء المثير للغيظ أننا لم نجد من (الإنتربول) حتى الآن لا (إنتر) ولا (بول)!!.
■ معالجة الحكومة السابقة لأزمة سد النهضة الإثيوبى تذكرنى بقصة الرجل الذكى جدا الذى سقط أخوه فى خزان المياه، فراح ينتظر خروجه بجوار الحنفية!!.
■ لسان حال بعض مشايخ الفضائيات المتخلفين يردد من آن لآخر الدعاء الشهير: ياللا حُسنْ.. (الختان)!!.
■ (مرسى) زاد وزنه فى السجن، وكأنه توصل إلى اختراع إخوانى مبتكر لتحويل أى (تهمة) إلى (تخمة)!!.
■ عداء أحد المتعصبين للمرأة جعله لا ينبس (ببنت شفة) إلا بعد تحجبها، ولا يعترف بأى فكرة من (بنات أفكاره) إلا بعد انتقابها!!.
■ الحق أبلج، والباطل لجلج، والجوع كافر، ورأس المال جبان، والشيطان شاطر... وأنا وإنت!!.
■ حبيب العادلى كان حابس الخرفان فى الجحور وكان الأمن مستتبا فى عهده- بغض النظر عن الاتهامات الموجهة إليه- ولهذا أجدنى كلما رأيته أو سمعت اسمه أتذكر فيلم (صاحب الجلالة) مرددا دعاء فؤاد المهندس الشهير: حبيب العادلى يطول عمره وينصره على من يعاديه.. هاااااااى... هى!!.
■ الدكتور (ممدوح حمزة) مرتبط ارتباطا عضويا بثورة (خمسة وعشرين يناير) لدرجة أن البعض يشيع أن اسمه الرباعى هو (ممدوح حمزة وعشرين يناير)!!.