ايجى ميديا

الأثنين , 21 أبريل 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

اليوم.. افتتاح أول متحف لآلة السمسمية في مصر

-  
يفتتح الفنان محمد غالي صانع السمسمية الأشهر في العالم أول متحف من نوعه في مصر لهذه الآلة وأطلق عليه اسم "التراثية"، ويقع المتحف في قلب أحد المناطق الشعبية في مدينة بورسعيد وهى منطقة القنال الداخلي.

وقال محمد غالي: "إن حبه للسمسمية منذ الصغر هو الذي دفعه للتخصص في صناعتها ومن ثم افتتاح أول متحف لها ويضم المتحف نماذج عديدة للآلة توضح تطورها منذ 200 سنة وحتى الآن، حيث يحوي آلة "الطنبورة" التي استخدمها كبار العازفين منذ عام 1948 مثل العربي جاكاموه، والصفتي، وكذلك عدد من الآلآت مثل رباعي الجاندوه ورباعي السمسمية وكذلك السمتورة اللائي استحدثها الفنان زكريا إبراهيم وصنعها محمد غالي.

كما يضم المتحف ماكيتات لضمة السمسمية في الشوارع التي كانت تحدث منذ عام 1956 في شوارع بورسعيد وانقطعت أثناء العدوان الثلاثي ونكسة 1967 ثم عادت بعد العودة من التهجير عام 1975 وحتى انقطعت عام 1989 نهائيا، ويضم المتحف أيضا ماكيتات للبحر والصيادين الذين كانوا يستخدمون السمسمية لتحفيزهم على الصيد مما ساهم في نشر السمسمية على كافة سواحل البحر الأحمر.

وأوضح أنه يوجد على هامش المتحف ورش عمل لتعليم العزف على آلة السمسمية وورش لتعليم صناعتها وكل هذا بالمجان لمريدي السمسمية للحفاظ على هذا التراث من الإنقراض، ولفت إلى أنه لاحظ أن كل من يحاول الحفاظ على التراث يكتفي بالغنائي فقط لذلك سعى هو للحفاظ على الآلة التي صنعت هذا التراث ويساعده في ذلك أبنه مصطفى وزوجته أسماء التي تركت وظيفتها مثله للعناية بتراث السمسمية بل إنها تساعده في صناعتها أيضا.
التعليقات