ايجى ميديا

الأحد , 11 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

في أولى بطولاته "الزيبق" سعد يحيى: أنسى كل المجهود مع أول تصفيق الجمهور

-  
بدأت فرقة فرسان الشرق للتراث والرقص المعاصر، عرضها المسرحي "الزيبق" أو "علي الزيبق"، كما هو معروف على مسرح الجمهورية، ويقوم بشخصية "الزيبق" الفنان سعد يحيى الذي أجاد تجسيد الشخصية، في أداء تمثيلي وعرض راقص مبهر رغم أنها أولى بطولاته.

وعبر سعد يحيى، عن سعادته البالغة، بردود الأفعال الإيجابية التي جاءت بعد العرض مباشرة، مشيراً إلى أنه سعيد للغاية لما لمسه من سعادة من الجمهور الذي حضر العرض سواء على مسرح الجمهورية في القاهرة أو في الإسكندرية، موضحاً أن المجهود الذي بذلته فرقة فرسان الشرق بداية من البروفات وحتى العرض المسرحي كان كبيرا، قائلا: "ننسى التعب والمجهود مع التصفيق الحاد من الجمهور بعد انتهاء العرض".

وتتميز عناصر العرض بالإبهار، حيث تجسد الموسيقى والإضاءة والديكور مشاعر الشخصيات، العرض من تصميم وإخراج طارق حسن.

يذكر أن الملحمة الشعبية المعروفة "على الزيبق" تدور أحداثها حول دائرة فساد السلطة، التي تبدأ من الخليفة لتصل إلى أصغر مسئول، حيث يطلق حسن رأس الغول شرارة الثورة ضد الظلم المتمثل في المقدم سنقر الكلبى، ومصرعه على يد رمانة، ويأتي ابنه علي الزيبق ليحيى بارقة الأمل من جديد، ويستكمل مشوار أبيه في الكفاح ضد الاستبداد.

التعليقات