في ذكرى شهداء الصحافة بلبنان استقبلت الاعلامية ريما كركي في برنامج "لايك هالحكي لايك" الإعلامي بيار ابي صعب، الذي اختار في بداية الحلقة الـ statue التالي "نعم للصحفيين دور في رئيسي في تطور النظام السياسي".
من ثم كشف صعب ان مشكلة بعض رجال الدين مع الجنس مربتطة بالكبت، مما يجعلهم لا يروا سوى الهوس الخاص بالجنس، مؤكدا ان البعض يقصر في دوره وجزء منهم مشارك في جريمة زواج القاصرات.
وعن السياسيين اشار الى انهم ليسوا خلاقين، وهم نماذج من العجز الجنسي والسياسي، واختار أغنية "حسسني اني رخيصة"، مؤكدا ان الشباب الذين قدموا الاغنية ظلموا كثيراً "ونحن لا نملك بالمجتمع حس المجاز".
وردا على سؤال ريما "في شي وحدة قلتلها حسسيني اني رخيص" اجاب ابي صعب "لحد هلق بالعكس بس الله كريم"، كاشفا "ان لا عجقة نسائية حوله"، كاشفا انه بانتظار فتاة يقول لها "حسسيني اني رخيص وهيدي لعبة حلوة ليش لأ".
ولمن يقول الأحمر يليق بك، اختار من بين الفنانة هيفا وهبي وستريدا جعحع، النائب جعجع "ما بشوفها حلوة لهيفا كتير متصنعة، واي وحدة بالشارع احلى منها"، وعن الاقل ذكاء بين خالد الضاهر واحمد الاسير قال "خالد الضاهر"، وقال "لايك" للنقيب "حنا غريب".
وفي الاسئلة الغير مترابطة وردا على سؤال عن برنامج "شي ان شي" من قبل ريما عم جلسة انتخاب الرئيس قال الرابط بجلسات الانتخاب والافلام الإباحية هو البزاء، والسطحية.
وردا على سؤال ريما من هو البطل السياسي الذي "يثير جنسياً من الناحية السياسية وبالمعني السياسي"، قال أبي صعب "السيد حسن نصرالله"، وعن في اي بلد ينصح بتصوير فيلم "اباحي بالمعني السياسي" قال أبي صعب "ليبيا".
اما عن اسئلة ريما في "لو كان" قال أبي صعب "لو كان سمير جعجع من الطائفة الشيعية "لكانو الشيعة اصبحوا فينيق"، ولو كان سعد الحريري ماروني لكانو اصبحوا "كول وشكور"، ولو كان وليد جنبلاط سني لكان السنة اصبحوا "هنود حمر لأنو صاروا الدروز قلال ممازحاً"، وان كان الرئيس نبيه بري درزي "كانو الدروز اكلونا".
وبما انه من دارسي المسرحي اختارت ريما ان يركب ابي صعب شخصية البطولات الأسطورية في الاعمال المسرحية على شخصيات حالية، فاختار لدور الأميرة النائمة نايلة التويني ولدور الامير الذي يقبلها وينام "محمد رعد"، والامير والضفدع "الامير عقاب صقر"، والذي يقبله كي يصبح ضفدعاً "لؤي المقداد"، "الجميلة والوحش"، مصباح الاحدب ونهاد المشنوق.