يبدو ان فيلم "بنت من دار السلام" سيحدث ضجة كبيرة وكارثة سينمائية جديدة، هذا من واقع ما يدور داخل كواليس الرقابة على المصنفات الفنية، والجدل الدائر حول الفيلم الجديد، حيث من المتوقع ان يشعل فتيل ازمة بين صفوف المسلمين.
تجدر الاشارة الى ان احدى بطلات العمل قد صرحت بانها ندمت على المشاركة في الفيلم لانها اكتشفت انه يسيء للإسلام.
ويدور العمل حول شخص مسلم يجسد دور "ماسوشي" يتلذذ بتعذيب الجنس الآخر له، وهو الامر الذى قد يحدث فتنة بين الأديان في مصر، فى حال صحة تلك الاخبار، وسماح المصنفات الفنية بعرضه.