ايجى ميديا

الأحد , 24 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

انفصاليون يستولون على مقر حكومي في «لوهانسك» بأوكرانيا

-  

اقتحم مئات الانفصاليين الموالين لروسيا مقرا حكوميا محليا في مدينة «لوهانسك» بشرق أوكرانيا أمس الثلاثاء، واقتحموا المبنى بعد كسر زجاج النوافذ دون أي مقاومة من الشرطة.

وطوق أفراد الشرطة المبنى من الخلف ليصبحوا في مواجهة المئات من الرجال والنساء، وفي الواجهة تمكن عشرات من الرجال بعضهم بملابس خضراء مموهة وآخرون يحملون دروعا ويضعون خوذات، من السير فيما يبدو في بهو المبنى بينما كسر آخرون زجاج النوافذ ورفعوا العلم الروسي.

وفقدت حكومة كييف السيطرة على قوات الشرطة التابعة لها في أجزاء من شرق أوكرانيا حيث استولى انفصاليون موالون لروسيا على مبان حكومية في مدينة دونيتسك ثاني أكبر مدن المنطقة وعدد من البلدات الأصغر.

وقال ستانيسلاف ريتشنسكي وهو مساعد لوزير الداخلية أرسين أفاكوف وهو يشير الى «لوهانسك» إن القيادة الإقليمية لا تسيطر على قوة الشرطة التابعة لها، وأضاف ان الوزارة لديها معلومات بأنهم سيحاولون لاحقا الاستيلاء على التلفزيون المحلي.

واحتل انفصاليون موالون لروسيا قبل ذلك مبنى أمن الدولة المحلي في «لوهانسك» أوائل ابريل الجاري.

التعليقات