ايجى ميديا

السبت , 23 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

فورين بوليسي: مسرحية «كامب ديفيد» انتصار يظهر تراجيديا جهود صنع السلام الراهنة

-  
مسرحية «كامب ديفيد»

أثنى الكاتب الأمريكي آرون ديفيد ميلر على العرض المسرحي "كامب ديفيد" الذي يقدمه المخرج لورانس وايت حاليا على مسرح "أرينا" في واشنطن, ممتدحا إلى جانب الإخراج, أداء الفنانين: ريتشارد توماس وخالد النبوي ورون ريفيكين في تجسيدهم لشخصيات: الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر والرئيس المصري الراحل أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل مناحم بيجن, على الترتيب.

وقال ميلر -في مقال نشرته مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية - إن بيت القصيد من هذه المسرحية هي أن السادات وبيجن جعلا فكرة السلام بين مصر وإسرائيل ممكنة, لكن التزام كارتر ترجم الفكرة إلى واقع ملموس.

ورأى ميلر أنه يمكن الخروج من "كامب ديفيد" الاتفاقية والمسرحية معا بدرس مستفاد وهو أن "السلام اليوم أمر ممكن لكنه صعب.. يحتاج إلى دور أمريكي قوي".

واستدرك ميلر قائلا "لكن "كامب ديفيد" أيضا تقول إنه في ظل غياب قيادات تتمتع بإرادة ومهارة وشجاعة كارتر والسادات وبيجن فإن تحقيق السلام اليوم بين العرب وإسرائيل يبدو أمرا متعذرا.

وأكد صاحب المقال أن كلا من السادات وبيجن كانا سيدين في بيئتيهما السياسية, ولم يكن أيا منهما تابعا لدائرته الانتخابية; وقد رأى السادات وبيجن أنه يمكن إبرام اتفاق, وتزامنت هذه الرؤية من كليهما مع وجود رئيس أمريكي مستعد للقيادة ومواجهة العواصف للوصول لبر الاتفاق.

وتابع ميلر "إن تجربة "كامب ديفيد" لم تنجح بسبب القيام بخطوات معينة يمكن استنساخها في أي وقت لاحق, وإنما نجحت لأن الأشخاص الصواب كانوا في الأماكن الصائبة والتوقيت الصائب.. وهي معطيات ليست متوفرة في الوقت الراهن; فليس هناك "سادات" ولا بيجين ولا كارتر, كما تبقى إمكانية إبرام اتفاق في الوقت الراهن محل تساؤل.. وهنا يقف انتصار "كامب ديفيد" الاتفاقية والمسرحية على السواء في مقابل تراجيديا جهود صنع السلام الراهنة.

التعليقات