ايجى ميديا

السبت , 23 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

بالفيديو.. «القبلة الأولى» فيلما قصيرا يناقش عدم الثقة بين الرجل والمرأة بداية من التصافح

-  
أرشيفية

أطلقت شركة هاند ميد للانتاج الفني قيلم بعنوان "القبلة الأولى" حول التعارف بين الرجل والمرأة لأول مرة.

صرحت شركة ، هاندميد ستوديوز المنتجة للفيلم، " هدفنا في هذا الفيديو هو مناقشة أفكار المجتمع، الناس في مصر الآن تعيد تقييم كل شيء، فبغض النظر عن الحكم الديني، لا زالت المسافات الفاصلة بين الجنسين في مصر غير مفهومة ولا محددة".

قال براء اشرف المنتج الفني لفيلم القبلة الاولى :" عندما شاهدنا الفيديو الأمريكي بعنوان "القبلة الأولى"، والذي قامت مخرجته بتصوير عشرة شباب أمام عشرة فتيات لم يسبق لهم التعارف على بعضهم، وطلبت منهم تبادل القبلات أمام الكاميرا، في محاولة منها لفهم قيم مجتمعها، فكرنا، هل يمكن أن نصنع فيديو مثل هذا في مصر؟، بالطبع لا!.. إذن لماذا لا نطلب من شباب وفتيات مصريين أن يقوموا سوياً بالفعل المثير للجدل في العلاقة بينهم، وهو مجرد السلام باليد".

حيث كانت ردود الأفعال الأولى ، تنوعت بين من يرى في الفيديو مناقشة جريئة للعلاقات بين الجنسين في مصر، وبين من أصروا على تذكيرنا بالحكم الديني للمصافحة بين الجنسين، رغم أننا لا نناقش الموضوع من الزاوية الدينية.

والجدير بالذكر هناك من ربط بين فكرة الفيديو وبين مشكلة كبيرة وظاهرة ضخمة في المجتمع المصري حالياً وهي التحرش، فالعلاقات الطبيعية العادية بين الجنسين في مصر معدومة، وهو ما جعل التعدي على الفتيات هو المتنفس لشباب معزول عن الجنس الآخر.

وصف شاب من أبطال الفيديو السلام على بنت غريبة ، بأنها "لحظة فارقة في حياته"، وهناك فتاة سألت بمنتهى الإستغراب "إحنا فعلاً هنعمل كدة؟"، في حين لم تجد فتاة أخرى غضاضة في أن تقولها صراحة "أنا مش بخاف من الولاد ، أنا بقرف منهم"، ثم أضافت "الحياة في مصر صعبة بسبب الولاد".

وقال هيثم ابوعقرب مخرج الفيلم :"أن الفيلم رغم إنه يغلب عليه الطابع الكوميدي، إلا أنه يناقش مشكله شديدة الجدية ، وهي العلاقة بين الرجل والمرأة في مصر ، من حيث عدم الثقة المتبادلة بين الطرفين حتى في أمر بسيط مثل السلام ، وهذا ما أوضحتة بعض ردود ضيوف الفيلم".

شاهد الفيديو


التعليقات