ايجى ميديا

الخميس , 15 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

عمرو سلامة: منعت هدم مدرسة لأصور فيلم "لا مؤاخذة"

-  
قال عمرو سلامة، مؤلف ومخرج فيلم "لا مؤاخذة"،  إنه "كان من المفترض أن يتم هدم المدرسة التى كنا نصور فيها فيلم "لا مؤاخذة" ولكننا أوقفنا أمر هدمها لنصور فيها، لذا استغرق الأمر منى وقتًا ومجهودًا كبيرًا في عمل الديكور الخاص بها، حيث استغرق التصوير في هذه المدرسة 15 يومًا فقط بينما استغرق التصوير في البيت حوالي عشرة أيام ولكن التصوير في البيت كان سهلا لأنه مكان مغلق".

وأضاف سلامة: "تصوير الفيلم بشكل عام استغرق نحو 5 أسابيع تصوير، وتم تصوير معظم المشاهد في منطقة مصر الجديدة بالقاهرة حيث تقع المدرسة، وكذا مشاهد الكنيسة والشوارع، أما المنزل فكان في بيفرلي هيلز".

يذكر أن "لا مؤاخذة" يعرض بدور العرض السينمائي حاليًا وبعض الدول العربية تأليف وإخراج عمرو سلامة، ويشارك في بطولة الفيلم النجمان كندة علوش وهاني عادل، مع أحمد داش الذي يقوم بدور الطفل.

يحكي الفيلم عن شخصية هاني عبد الله بيتر، وهو طفل تنقلب حياته رأسا على عقب بعد وفاة والده واكتشاف والدته أنه ترك ديونا كثيرة، فتضطر لنقل ابنها إلى مدرسة حكومية بعدما كان في مدرسة خاصة، ليواجه الطفل مأزق اختلاف الطبقات بين المدرستين، ويزداد الموقف تعقيدا عندما يضطر لعدم الكشف عن ديانته المسيحية والاستسلام لفكرة زملائه ومدرسيه الذين لم يلحظوا اسمه كاملا وظنوا أنه مسلم، وتتوالى الأحداث.
التعليقات