ايجى ميديا

صور النفق

نشر الناطق باسم الاحتلال أفيخاي ادرعي، صورا أولية لل المكتشف مساء أمس الخميس، والذي فندته واعتبرت في مؤتمر صحفي أن ال انهار من المنخفض الجوي الأخير وليس اكتشاف استخباراتي اسرائيلي.

وكتب أدرعي، خلال حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"،  "عاجل ورسمي: قوات جيش الدفاع اكتشفت يوم الثلاثاء الماضي إرهابي جنوب قطاع غزة امتد الى داخل الاراضي الاسرائيلية واستمرت أعمال حفره في الايام الأخيرة." على حد قوله .

وأضااف قائلاً" نعتبر هذا ال خرقاً للسيادة الاسرائيلية ولتفاهمات عملية عامود السحاب.  اعمال حفر هذا ال استمرت في هذه الايام وامتدت نحو اشهر طويلة. العتاد الهندسي والمؤشرات التي اكتشفت داخل ال تدل على ذلك.  هذا ال الإرهابي كان يهدف لتنفيذ عملية ارهابية نوعية وكبيرة أحبطت بفعل اكتشافه بما يعتبر فشل ذريع ل الإرهابية. سنواصل تحركاتنا وجهودنا لكشف مزيد من هذه الأنفاق بناءًا على القدرات وتخصصات التي نمتلكها." على حد زعمه.

وختم أدرعي مدّعيا أن   هي العنوان وتتحمل المسؤولية عن تدعيات مثل هذه النشاطات "الإرهابية" والمحاولات العدوانية للمس بمواطني اسرائيل بحد وصف الناطق باسم الاحتلال

وفي السياق، ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي أن ال الأرضي الذي أعلن اكتشافه إلى الشرق من خان يونس في جنوب قطاع غزة يمثل "خرقاً للسيادة الإسرائيلية" ولتفاهمات التهدئة التي تلت عملية (عامود السحاب/حجارة السجيل) في نوفمبر 2012.

وكتب الناطق باسم جيش الاحتلال افيحي ادرعي على صحفته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) أن الجيش اكتشف ال يوم الثلاثاء الماضي علما أن حفره استمر لأشهر طويلة.

وقال ادرعى إن ال المكتشف كان يهدف لتنفيذ عملية "نوعية وكبيرة"، وأن اكتشافه يعتبر "فشل" لحركة (حماس)، على حد وصفه.

وأضاف "سنواصل تحركاتنا وجهودنا لكشف مزيدا من هذه الأنفاق بناء على القدرات والتخصصات التي نمتلكها".

وحمل الناطق باسم جيش الاحتلال، حركة (حماس) المسؤولية عن تداعيات مثل هذه النشاطات والمحاولات "العدوانية" للمس بالإسرائيليين.

وأعلن جيش الاحتلال مساء أمس عن اكتشافه ا أرضيا للمقاومة الفلسطينية قرب (مستوطنة العين الثالثة) شرق بلدة عبسان الكبيرة شرق محافظة خان يونس.

ورد الناطق باسم كتائب الجناح العسكري ل أبو عبيدة على إعلان الاحتلال، مؤكدًا أن ال المكتشف ليس جديدا، وتم كشفه بفعل المنخفض الجوي الأخير على قطاع غزة وليس إنجازا استخباريا كما ادعى الاحتلال.

وسبق أن أعلنت كتائب مسئوليتها عن حفر مماثل اكتشفه جيش الاحتلال منتصف أكتوبر الماضي، بغرض استخدامه في خطف جنود الاحتلال لمبادلتهم بالأسرى في سجونه.

وتصدت لعملية تدمير ال في نوفمبر 2013 ما أدى لإصابة ثلاثة جنود إسرائيليين وضابط كبير بجراح خطرة، واستشهاد ثلاثة من مقاومي .