
وقفت الفنانة شادية أمام حليم للمرة الأخيرة في فيلمه قبل الأخير «» عام 1967، والذي واجهته عدة مشكلات بدءً من تعطل التصوير لسنوات طويلة لظروف مرض البطل وتكرار سفره إلى الخارج للعلاج، وانتهاءً بتوقيت عرض الفيلم بدور السينما؛ حيث تزامن مع وقوع نكسة 1967 وبالتالي عزف الكثيرون عن مشاهدته ولم يلق النجاح المرجو.
وفي صورة نادرة يستعد البطلان لتصوير أحد المشاهد الغنائية خلال الفيلم، وبينما تقرأ شادية السيناريو يناقشها الأسمر في تفاصيل المشهد.