- "العندليب" حاول علاج البلهارسيا عن طريق السحر.. ولكن الساحر فشل فى علاجها
- موسيقار الأجيال احتوى"العندليب" من أجل استثمار صوته
- "حليم" كان يخشى فريد الأطرش
تمر اليوم الذكرى السابعة والثلاثين على رحيل العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ. ورغم مرور تلك السنوات الطويلة على رحيل العندليب، الا ان الكثير من الأسرار في حياة النجم الراحل لم تكشف بعد، ولم تثبت صحتها في ظل الروايات المتضاربة التي ترددت حولها.
أخطر الأسرار في حياة العندليب هو زواجه من النجمة الراحلة سعاد حسني، حيث أكد كثير من أصدقاء النجم الراحل وفي مقدمتهم الاعلامي مفيد فوزي، أن عبد الحليم تزوج من سعاد سرا، الا ان الكاتب الكبير الراحل محمود معوض نفى تلك الواقعة تماما، مؤكدا في تصريحات قبل وفاته عام 2009، أن عبدالحليم كاد أن يتزوج سعاد حسني ولكنه تراجع في اللحظات الأخيرة بعد نصيحة من أحد أصدقائة المقربين في جهة سيادية مهمة.
علاقة العندليب الاسمر بوالده الروحي الموسيقار محمد عبدالوهاب كانت علامة استفهام كبيرة، البعض قال إن عبد الوهاب لم يكن متحمسا لعبدالحليم في بداياته، والبعض الاخر قال ان العندليب نجح في الفوز بصداقة وحماية موسيقار الاجيال، ولكن الحقيقة التي رواها المصور الكبير فاروق ابراهيم قبل وفاته تؤكد ان عبدالوهاب احتوى عبدالحليم بدلا من السعي لمنافسته، حيث قرر عبدالوهاب ان يستثمر صوت عبدالحليم من خلال شركة صوت الحب التي ساهم في تأسيسها، وأصبح عبدالوهاب منتجا لألبومات العندليب الأسمر، بل أصبح"عرابا" له في مشواره الفني.
عبدالحليم حافظ الذي لم يصل مطرب في عصره الى شعبيته الجارفة كان يخشى فريد الأطرش، حقيقة أكدها المنتج مجدي العمروسي، الذي قال أن عبدالحليم حافظ لم يكن قلقا من أي مطرب بقدر قلقه من فريد الاطرش، وهو مايعكس الكثير من الازمات التي واجهها الاطرش في مشوارة والتي وقف العندليب وراءها من منطلق الدفاع عن عرشه، ولكن يبقى الموقف الاطرف بين فريد والعندليب عندما قرر الاخير احتواء احد ازماتهما الشهيرة، حيث وصف فريد بأنه في سن والده وهو يقدره وهو المديح الذي اعتبره الاطرش اهانة الهدف منها تقديمة كرجل عجوز لا أكثر.
زيارات العندليب الكثيرة للمغرب وصداقته القوية بالعاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني حملت الكثير من الاسرار والتفاصيل، حيث اشتد المرض على عبدالحليم حافظ في فترة ما وعرض عليه احد المقربين من ملك المغرب عرضه على ساحر يهودي له خبرة طويلة في علاج الامراض بالسحر، وعندما التقى عبد الحليم قال له ان زوجة موسيقار وملحن شهيرعملت له"عملا" لتتوطد علاقته بزوجها بعد أن شابها شيء من التوتر، ولم يجد العندليب شخصا تنطبق عليه تلك المواصفات سوى محمد الموجي، وغضب غضبا كبيرا ولكنه قرر الا يخسر الموجي رغم مواجهته بالحقيقة، وقام الساحر بمنحه قلادة يرتديها لتقيه من السحر، ولكن الساحر لم يتمكن من شفاءه من مرض البلهارسيا وفقا لرواية المصور الراحل فاروق ابراهيم.
المثير ان قصة العمل الذي دبرته له زوجه الموجي أزعجت عائلته عندما انتشرت عقب رحيل العندليب، وهو مادفع اسرة عبدالحليم لتكذيب الواقعه ونفيها رغم وجود عدة شهود عليها.
أخطر الأسرار في حياة العندليب هو زواجه من النجمة الراحلة سعاد حسني، حيث أكد كثير من أصدقاء النجم الراحل وفي مقدمتهم الاعلامي مفيد فوزي، أن عبد الحليم تزوج من سعاد سرا، الا ان الكاتب الكبير الراحل محمود معوض نفى تلك الواقعة تماما، مؤكدا في تصريحات قبل وفاته عام 2009، أن عبدالحليم كاد أن يتزوج سعاد حسني ولكنه تراجع في اللحظات الأخيرة بعد نصيحة من أحد أصدقائة المقربين في جهة سيادية مهمة.
علاقة العندليب الاسمر بوالده الروحي الموسيقار محمد عبدالوهاب كانت علامة استفهام كبيرة، البعض قال إن عبد الوهاب لم يكن متحمسا لعبدالحليم في بداياته، والبعض الاخر قال ان العندليب نجح في الفوز بصداقة وحماية موسيقار الاجيال، ولكن الحقيقة التي رواها المصور الكبير فاروق ابراهيم قبل وفاته تؤكد ان عبدالوهاب احتوى عبدالحليم بدلا من السعي لمنافسته، حيث قرر عبدالوهاب ان يستثمر صوت عبدالحليم من خلال شركة صوت الحب التي ساهم في تأسيسها، وأصبح عبدالوهاب منتجا لألبومات العندليب الأسمر، بل أصبح"عرابا" له في مشواره الفني.
عبدالحليم حافظ الذي لم يصل مطرب في عصره الى شعبيته الجارفة كان يخشى فريد الأطرش، حقيقة أكدها المنتج مجدي العمروسي، الذي قال أن عبدالحليم حافظ لم يكن قلقا من أي مطرب بقدر قلقه من فريد الاطرش، وهو مايعكس الكثير من الازمات التي واجهها الاطرش في مشوارة والتي وقف العندليب وراءها من منطلق الدفاع عن عرشه، ولكن يبقى الموقف الاطرف بين فريد والعندليب عندما قرر الاخير احتواء احد ازماتهما الشهيرة، حيث وصف فريد بأنه في سن والده وهو يقدره وهو المديح الذي اعتبره الاطرش اهانة الهدف منها تقديمة كرجل عجوز لا أكثر.
زيارات العندليب الكثيرة للمغرب وصداقته القوية بالعاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني حملت الكثير من الاسرار والتفاصيل، حيث اشتد المرض على عبدالحليم حافظ في فترة ما وعرض عليه احد المقربين من ملك المغرب عرضه على ساحر يهودي له خبرة طويلة في علاج الامراض بالسحر، وعندما التقى عبد الحليم قال له ان زوجة موسيقار وملحن شهيرعملت له"عملا" لتتوطد علاقته بزوجها بعد أن شابها شيء من التوتر، ولم يجد العندليب شخصا تنطبق عليه تلك المواصفات سوى محمد الموجي، وغضب غضبا كبيرا ولكنه قرر الا يخسر الموجي رغم مواجهته بالحقيقة، وقام الساحر بمنحه قلادة يرتديها لتقيه من السحر، ولكن الساحر لم يتمكن من شفاءه من مرض البلهارسيا وفقا لرواية المصور الراحل فاروق ابراهيم.
المثير ان قصة العمل الذي دبرته له زوجه الموجي أزعجت عائلته عندما انتشرت عقب رحيل العندليب، وهو مادفع اسرة عبدالحليم لتكذيب الواقعه ونفيها رغم وجود عدة شهود عليها.