ايجى ميديا

الجمعة , 1 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

الخطابات

-  
نشر: 10/3/2014 3:22 ص – تحديث 10/3/2014 3:22 ص

خطابات بالجملة تخرج من هنا، من المحروسة، من خلال الاتحاد المصرى، حتى أيام اللجنة الموقرة للاتحاد، التى أتت بعد استقالة الكابتن سمير زاهر. ما نراه حاليا شىء يدعو إلى الدهشة من كل مسؤول رياضى مصرى داخل ناد أو اتحاد أو لجنة أوليمبية. الباب أصبح مفتوحا على مصراعيه أمام الجميع، ولم يعد هناك حساب، ما دام ليس هناك قانون، الذى سبقنا إليه بعض الدول العربية، ومنها المملكة العربية السعودية بقانون يمنع أيا من العاملين فى الحقل الرياضى أن يخاطب أى مؤسسة دولية أو منظومة دولية خارجية، وإلا سيعرّض للعقاب الشديد من قبل رعاية الشباب والرياضة، التى يترأسها الأمير نواف. ونحن ما زلنا ندور فى فلك الخطابات منذ أيام خطاب المهندس لإيقاف لجنة، أعلنها أو شكلها العامرى فاروق، وكانت لإدارة انتخابات الاتحاد المصرى حينذاك. ولم يذكر أحد أن المهندس أخرج خطابا للاتحاد الدولى عن طريق المكتب الخاص للفيفا داخل القاهرة، وبالفعل أحدث الخطاب إرباكا للعامرى فاروق وزير الرياضة، وأعلن حل اللجنة لا الاستقالة، كما زعم البعض من أعضاء اللجنة وأنا منهم. ومن بعد توالت الخطابات، السكة أصبحت معلومة ومعروفة للجميع، آخرها خطاب جاء لنادى الزمالك من الاتحاد الإفريقى قبيل مباراته الأخيرة مع كابوسكورب الأنجولى، لعدم دخول جماهيره المباراة، ومن بعد نفى الاتحاد الإفريقى. تمت الطرمخة على الخطاب وعلى من أرسله، ومن المسؤول عنه، زيه زى إخواته من الخطابات الأخيرة، وآخرها خطاب اللجنة الأوليمبية بتاعة خالد زين للقضاء على ما تبقى من حلم للرياضة المصرية. كأن التنافس أصبح فقط على الخطابات بعيدا عن الساحة الرياضية من ملاعب أو صالات مغطاة، خرجنا من الرياضة، وصلنا إلى العالمية عن طريق مسؤولى الرياضة الدوليين. كلٌّ يستغل منصبه لأهدافه، غير عابئ بمستقبل دولة، بمستقبل شباب، بمستقبل رياضيين. لم يعد لديهم شىء سوى مشاهدة الخطابات تلوح فى الأفق مثل الأفراح الشعبية، اللى معاه فلوس أكتر ينقط، فى الرياضة اللى معاه منصب أعلى يرسل.

التعليقات