عرض تقريرا عن من محافظة الحديدة يعيش في كنفها عدد كبير من التي ألفت هذه العائلة، حتى باتت توصف بأنها من أفرادها. ويظهر في التقرير رب ال الحاج عبيد عظيمي وهو يداعب التي اعتاد عليها أطفاله. ويداعب الأطفال هذه ويلهون معها دون أدنى خوف منها، وهو على ما يبدو الشعور الذي تشاطره هؤلاء الأطفال. وقد أمضت عظيمي سنوات طوال في رفقة تلك ، حتى أنها لم تعد ترى الحياة ممكنة من دونها. وقد كشف الحاج عظيمي أمام الكاميرا عن شيء من الخبرة التي اكتسبها من خلال التعامل مع . ويوجد من بين هذه المجموعة ثعبان واحد سام على الأقل، كان مستسلما ليديّ أحد أطفال ال. ومع أن العيش مع يبدو بالنسبة لهذه العائلة وكأنه هواية محببة، إلا أن الهدف الرئيس من ذلك هو اصطيادها وبيعها، ومن ثم التربح من ممارسة هذا العمل.