ايجى ميديا

الجمعة , 16 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

محمد حفظى: " سلامة " يغير نفسه فى كل فيلم يقدمه.. ودعمته حتى حصل على تصريح " لا مؤاخذة "

-  
محمد حفظى:  سلامة
محمد حفظى: سلامةقال المنتج " محمد حفظى " منتج فيلم " لا مؤاخذة" "، كنت مع المخرج عمرو سلامة منذ أن قدم فيلم "أسماء" فهو صديق قبل أن يكون أحد المبدعين في سوق السينما المصرية، فهو مختلف عن السائد، ففي كل مرة أجده يختلف عن أفلامه هو شخصياً.

وأضاف " فيلم " لامؤاخذة " أخذ مراحل طويلة حتى يدخل حيز التنفيذ، ولكنها كانت أمور خارجة عن إرادتنا ولكنى وقفت خلفه ودعمته من البداية في مشكلة الرقابة، حتى حصل الفيلم على التصريح الرقابي وبدأ العمل عليه.

وتابع " أنا شخصيا معجب بأفلام عمرو، وسأظل أدعمه طويلا.

" لامؤاخذة " تأليف وإخراج عمرو سلامة، ويشارك في بطولة الفيلم النجمان كندة علوش وهاني عادل، مع أحمد داش الذي يقوم بدور الطفل.

يحكي الفيلم عن شخصية هاني عبد الله بيتر، وهو طفل تنقلب حياته رأساً على عقب بعد وفاة والده واكتشاف والدته أنه ترك ديوناً كثيرة، فتضطر لنقل ابنها إلى مدرسة حكومية بعدما كان في مدرسة خاصة، ليواجه الطفل مأزق اختلاف الطبقات بين المدرستين، ويزداد الموقف تعقيداً عندما يُضطر لعدم الكشف عن ديانته المسيحية والاستسلام لفكرة زملائه ومدرسيه الذين لم يلحظوا اسمه كاملاً وظنوا أنه مسلم.
التعليقات