
وأصيبت زينه وعائلتها بحالة من الذعر خاصة انها ظنت في البداية أنهما لصان أو شخصان تم تأجيرهما للانتقام منها، وعلى الفور اتصلت زينه بالشرطة التي حضرت لمنزلها بعد ان تمكن الجيران من الامساك بالصحفيين.
وبعد شد وجذب قررت زينة عدم تحرير محضر للشابين؛ حفاظا على مستقبلهما خاصة أنهما أقنعاها بتعاطفهما معها في القضية الشهيرة.