
وتابعت قائلة: "للعلم هى كانت شيئًا مزعجًا جدًا بالنسبة لي منذ الصغر فلم استوعب وقتها تقديم ألبوم ناجح أوحفل فى التليفزيون وأتعرف من خلاله الى الناس فأشعر بأنهم يراقبوننى فى الشارع عندما أخرج مع صديقاتى، وكنت أضحك وأقول أنا بغنى ولكن لا أريد أن أكون مشهورة ثم بالتدريج أستوعبت ذلك الأمر وأفهم أن الشهرة مسئولية ولابد من المحافظة على النجاح الذى حققته من خلال تقديم أعمال فنية جديدة على نفس المستوى أو أما يزيد ..وهكذا".
"ويمكن كان حظى كويس بوجود ناس من حولي يساعدونى فى هذا الشأن مثل والدى الأستاذ محمد على سليمان وبعض أصدقائه من الشعراء –كما يقال بالمعنى الدارج - "اللى قاموا بتربيتى" وكانوا يسمعون صوت أنغام".