المشهد - خاص
يبدو أن تبعات الانفصال عن النجم هريثيك لا تزال تطارد زوجته مصممة الأزياء سوزان، وكان نجم «بانج بانج» الذي أعلن انفصاله عن زوجته العام الماضي قد أصدر وشريكته المنسحبة بيانين منفصلين حول التحرر من زواجهما.
لكن يبدو أن حياة سوزان الشخصية أصبحت تمثل مصدر إعاقة لحياتها المهنية مع شريكتيها سيمة خان وماهيب كابور، بعدما انتشرت أخبار مفادها وجود خلافات بين ثلاثتهم.
في الوقت الذي كان من المفترض فيه أن يشرف هريثيك علي حفل إطلاق متجرهن، جاء خبر الطلاق وقد غير السيناريو بأكمله، بسبب تلك خلق الأوضاع الجديدة التي لم تكن في حسبان سوزان.
وبالتالي على الرغم من توافر العديد من العروض الميزة والمشاريع لهؤلاء السيدات الثلاثة إلا أن الكثير منها لم يحصل حتى الآن على الضوء الأخضر.
يبدو في الحقيقة أن ما يسبب القلق لسوزان هو أن عملها الذي تسعي لازدهاره، قد وُضع في خط التماس مع علاقتها الجديدة بروشان، والتي أفرزت الطلاق، وهو الأمر التي كانت تعول عليه كثيرا في الترويج لعملها، بسبب ما قد يمنحه القرب من نجم بحجم هريثيك من شهرة وأضواء ونفوذ، وما يجلبه الانفصال من أنزواء وانفضاض الكل عنها.
