المشهد - خاص
الفشل هو العنوان العريض لكل قصص حب الفنانة زينة، والتي كشفت علاقتها السرية بالفنان أحمد عز، هذه العلاقة التي لم تنته في بيت الزوجية، ولكنها انتقلت إلى المحاكم.
وفجرت زينة مفاجأة غير سارة لأحمد عز، عندما أعلنت أنه والد توأمها، وتسبب إنكاه في قيامها بإجراء تحليل DNA بعيدًا عن القضاء وأقسام الشرطة حتى تثبت نسب عز الدين وزين الدين من عز.
وأوضحت مصادر مقربة من الطرفين أن زينة توجهت بالفعل لمعامل المختبر، وذلك بعدما تحدى أحمد عز أصدقائهم الذين يحاولون حل الموضوع بشكل ودي أن تقوم زينة بهذه التحاليل.
وقبل ظهور هذه المشكلة على الساحة، وتزامنا مع عيد الحب، كانت زينة أكثر شاعرية، حيث أكدت أن الحب الأول يكون له بريقه الخاص الذي يظل في الذاكرة والقلب معاً، بل إن الشخص يظل يتذكره طوال حياته.
الفنانة أضافت: «ولكنه مع الأسف لا يستمر بل تنتهي جميع قصص الحب الأول بالفشل، وذلك لأسباب عدة منها صغر السن أو عدم التوافق الفكري والإجتماعي بين الطرفين وهو ما ينهي أي علاقة بشكل سريع وبصراحة: فقد عشت قصة حب جميلة خلال المرحلة الثانوية وكانت مع زميل لي ولقد كنت معجبة به جداً، ولكن للأسف لم يكتب لهذه القصة النجاح للأسباب التي ذكرتها سابقاً».
ونفت زينة وقتها ارتباطها بعلاقة حب مع أي فنان، وقالت: إن كل ما يتردد لا أساس له من الصحة فلا توجد أي قصة حب في حياتي لأنه ببساطة إذا مررت بذلك فسأعلنه للجميع، فهو شيء لا أخجل منه إطلاقاً.
الغريب أن الفترة التي أدلت بها زينة بهذه التصريحات كانت تقوم بتصوير فيلم «الشبح» الذي يجمعها بالفنان أحمد عز.
