
والفيلم من إنتاج الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافى و"طاسيلى فيلم" ممثلين عن الجانب الجزائرى مع شركة "تيساليت" للإنتاج (جون برييا) وباتى سينما (جيروم سيدو) فرانس 2 سينما، سولينزا، تاجيت "ال ال سى"، مجمع كوهين ميديا، سكوب أنفاست، مع مشاركة كانال +، سنى+ وكانال + اوريزون.
ويحكى هذا الفيلم - وهو إنتاج جزائرى أمريكى بلجيكى مشترك - قصة رجل قضى 18 عاما فى السجون وحتى يعطى معنى لحياته خلال فترة قضاء عقوبته قام باعتناق الإسلام، وقد استعان المخرج فى هذا العمل – وهو الرابع الذى يصور بالولايات المتحدة - ببعض كبار ممثلي هوليوود مثل فورست ويتكر وهارفى كيتل.