
وقال المصور السينمائي كمال عبد العزيز رئيس المركز القومي للسينما - في تصريحات له اليوم -: إن ما حدث دفعه باعتباره مصورا سينمائيا إلى إنتاج فيلم؛ ليلقي الضوء على حجم الخسائر الفادحة التي لحقت بالمبنى جراء العمل الإرهابي، ويلفت نظر العالم إلى جرم مثل هذه الأحداث.
وأوضح، أن الفيلم يتضمن دعوة إلى رجال الأعمال والمستثمرين؛ للتبرع من أجل ترميم وإصلاح مبنى دار الكتب وإعادته كما كان عليه.