
قال " أحمد داش " بطل فيلم " لا مؤاخذة " " أجسد دور " هانى عبد الله بيتر " فى الفيلم الذى يواجه مشكلة العنصرية عند إنتقاله من مدرسته القديمة إلي مدرسة أخرى حيث يتم إضطهاده لأنه مسيحي ويتم معاملته معاملة خاصة".
وأضاف " داش " فى تصريح لـ "صدى البلد " " إن الفيلم يعتبر جرس إنذار نعيشه فى الوقت الحالى حيث يعانى المجتمع من مشكلة العنصرية التى أصبحت منتشرة جدًا لكنى لا أعانيها شخصيًا".
" لامؤاخذة " تأليف وإخراج عمرو سلامة، وأنتجته شركتا فيلم كلينك وThe Producers Films التي يديرها المنتج هاني أسامة، والتوزيع الداخلي: المجموعة الفنية المتحدة، وفي جميع أنحاء العالم: الماسة للإنتاج الفني، ويشارك في بطولة الفيلم النجمان كندة علوش وهاني عادل، مع أحمد داش الذي يقوم بدور الطفل.
وكان افتتاح مهرجان الأقصر للسينما المصرية والأوروبية قد شهد العرض العالمي الأول لفيلم "لا مؤاخذة"، يوم 19 يناير، وذلك قبل 3 أيام من إطلاقه في دور العرض.
ويحكي الفيلم عن شخصية هاني عبد الله بيتر، وهو طفل تنقلب حياته رأساً على عقب بعد وفاة والده واكتشاف والدته أنه ترك ديوناً كثيرة، فتضطر لنقل ابنها إلى مدرسة حكومية بعدما كان في مدرسة خاصة، ليواجه الطفل مأزق اختلاف الطبقات بين المدرستين، ويزداد الموقف تعقيداً عندما يُضطر لعدم الكشف عن ديانته المسيحية والاستسلام لفكرة زملائه ومدرسيه الذين لم يلحظوا اسمه كاملاً وظنوا أنه مسلم.
وأضاف " داش " فى تصريح لـ "صدى البلد " " إن الفيلم يعتبر جرس إنذار نعيشه فى الوقت الحالى حيث يعانى المجتمع من مشكلة العنصرية التى أصبحت منتشرة جدًا لكنى لا أعانيها شخصيًا".
" لامؤاخذة " تأليف وإخراج عمرو سلامة، وأنتجته شركتا فيلم كلينك وThe Producers Films التي يديرها المنتج هاني أسامة، والتوزيع الداخلي: المجموعة الفنية المتحدة، وفي جميع أنحاء العالم: الماسة للإنتاج الفني، ويشارك في بطولة الفيلم النجمان كندة علوش وهاني عادل، مع أحمد داش الذي يقوم بدور الطفل.
وكان افتتاح مهرجان الأقصر للسينما المصرية والأوروبية قد شهد العرض العالمي الأول لفيلم "لا مؤاخذة"، يوم 19 يناير، وذلك قبل 3 أيام من إطلاقه في دور العرض.
ويحكي الفيلم عن شخصية هاني عبد الله بيتر، وهو طفل تنقلب حياته رأساً على عقب بعد وفاة والده واكتشاف والدته أنه ترك ديوناً كثيرة، فتضطر لنقل ابنها إلى مدرسة حكومية بعدما كان في مدرسة خاصة، ليواجه الطفل مأزق اختلاف الطبقات بين المدرستين، ويزداد الموقف تعقيداً عندما يُضطر لعدم الكشف عن ديانته المسيحية والاستسلام لفكرة زملائه ومدرسيه الذين لم يلحظوا اسمه كاملاً وظنوا أنه مسلم.