وأضاف "ولكن ألبوم "الليلة" الذى أصدره نجم الغناء "عمرو دياب" مؤخرًا مازال متصدرًا مبيعات سوق ألبومات الغناء فى الوقت الحالى حتى الآن، حتى بعد صدور الألبوم الغنائي "أنا كتير" للنجمة "شيرين" مؤخرًا لم تتأثر مبيعاته وتجعله فى المركز الثانى بل ظل متصدرًا.
وتابع، "ولكن متوسط مبيعات ألبوم شيرين زادت لأنه مازال جديدًا فى الأسواق بعض الشيء فألبوم عمرو دياب قد طرح منذ فترة فى الأسواق وسمعه عدد كبير من الجماهير".
واستطرد "ولكن مبيعات ألبوم "شيرين" أقوى من مبيعات ألبوم "أنا مطمئن" للنجم "مصطفى قمر"، والألبوم الأخير للنجمة لطيفة "أحلى حاجة فينا".
وحول أي الألبومات التى ينتظرها الجماهير للإقبال على شرائها قال: " الجماهير تنتظر ألبومات السوبر ستارز البارزين ومنهم عمرو, وشيرين فقد إنتظرت جماهير كثيرة الألبوم الأخير لـ"عمرو دياب " " الليلة ".
وقال " توجد حتى الآن مبيعات لشرائط الكاسيت ولكنها ليست بنفس نسبة مبيعات الـC.D ويتم تحديد سعرها طبقًا للسعر الذى تحدده شركة الإنتاج وليس طبقًا لاسم وحجم ونجومية المطرب فى السوق فسعر ألبوم "دياب ", و"شيرين " 30 جنيهًا, وأيضًا سعر ألبوم لطيفة, ومصطفى قمر 30 جنيها".
وحول مدى تأثير قرصنة الألبومات الغنائية وطرحها على شبكة الإنترنت على المنتجين وسوق الكاسيت قال: "القرصنة بلا شك تؤثر في نسبة مبيعات الألبومات وسوق الكاسيت بشكل عام فيوجد جماهير كثيرة تفضل تحميل الأغانى والألبومات من شبكة الإنترنت عن شراء الـ C.D ولكن بالطبع جودة الصوت تختلف فالـ CD المزور يفسد بعد فترة قصيرة عكس الـ CD الأصلى " الماستر"، بل وأحيانًا يُفسد جهاز الاستماع.






