
استغرق التحضير للأغنية وقتا طويلا قبل أن يتم تسجيلها بشكل نهائي وتصويرها بطريقة الفيديو كليب، وهي المرة الأولي التي تتعاون فيها أمينة مع فريق العمل.
وقالت أمينة عن سبب تقديمها لهذه الأغنية : "عاش الجيش المصري" اعتبرها أقل واجب وشكر وتقدير كمواطنين مصريين لجيشنا المصري خير أجناد الأرض، ونريد أن نقول من خلالها أنهم أهم جيش في الدنيا"، وأكدت أن الأغنية شدتها عندما عرضت عليها لأنها تناولت العديد من الأمور التي يقوم بها الجيش بجميع مؤسساته، وأدعو من الله أن يتم الأمور علي خير".
بينما قال الشاعر محمود صلاح " عندما كتبت الأغنية وعرضتها علي الملحن حسن دنيا حاولنا من خلالها تقديم أغنية جديدة نوعا ما تتحدث عن أغلب مؤسسات الجيش المصري، وعندما عرضناها علي أمينة أعجبت بها علي الفور، كما قدمت أمينة بصمة خاصة بصوتها المميز علي الأغنية، كما إنني سعيد بالعمل مع أمينة لأول مرة خاصة وأنها قدمت الأغنية بشكل متميز".
أما الملحن حسن دنيا " فأكد أن فكرة تقديم مؤسسات الجيش في أغنية ستكون جديدة علي الجمهور، ولكننا اعتبرناها نوعا من رد الجميل للناس التي تحمينا، وهذه هي فكرة الأغنية، وعندما عرضها علي الشاعر محمود صلاح اشتغلنا عليها، لنقدمها بشكل جديد ومختلف عن الأغاني الموجودة، وعندما سمعتها أمينة أعجبت بها وقررت غنائها، وأنا سعيد بالتعاون الأول بيني وبين أمينة لأنه سيكون مختلف وجديد من كل الجوانب"، بينما أكد مهندس الصوت سامح المهدي ان أغنية "عاش الجيش المصري" رسالة حب وتقدير للجيش المصري.