المشهد - وكالات
بعد أن استمرت أنثى الأسد فى مطاردة الحيوان الصغير المسكين الذى بذلى أقصى طاقته للهروب منها، تمكنت من الإمساك به ولكنها بدلا من أن تلتهمه، بدأت تلعب معه ولم يحاول هو أيضا الفرار بل انخرط معها فى الاستمتاع باللعب، ثم تأتى أنثى أسد أخرى وتسرع باتجاههما فتدفعها الأنثى الأولى بعنف بعيدا عنها.