المشهد _ وكالات
تردد حديث عن اعتزال الإذاعية الكبيرة آمال فهمى فهى أخبار غير مؤكدة حتى الآن، حيث إنها لم تعلن بشكل رسمى ولم تبلغ اتحاد الإذاعة والتليفزيون عن هذا القرار. وانتشار خبر اعتزالها ربما كان بسبب غضبها من تجاهل المسئولين لها بعد دخولها المستشفى للعلاج بعد تعرضها لكسر إثر وقوعها من السلم، ولكن بعد زيارة وزيرة الإعلام دكتورة درية شرف الدين لها مؤخرا فى المستشفى وإظهار الاهتمام بها وبحالتها وأيضا إعلان الوزيرة عن أن الاتحاد سيتكفل بمصاريف علاجها، هدأت الإذاعية الكبيرة وتراجعت عن غضبها بعدما حدث عتاب بينها وبين الوزيرة.واتضح أن آمال مازالت تتواجد فى أحد المستشفيات الخاصة لاستكمال علاجها وهى وحدها التى ستحسم قرار عودتها للعمل والتمديد لها أو الاعتزال وهذا يعود لحالتها الصحية.