
وقالت سليم لـ"صدى البلد": "أنا الحمد لله بخير، والحادث كان مفزعا بالنسبة لي شخصيا ولكنني لا أعرف من حطموا سيارتي ولا أملك دليلا على انتمائهم لأي فصيل سياسي".
وأضافت: "لا أحب الخوض في الأمور السياسية، وأنا بعيدة تماما عن تلك القصة، وكل ما يهمني أنني خرجت سليمة والحمد لله، ولا أريد فتح هذا الموضوع بشكل سياسي".
وكان المكتب الإعلامي لمي سليم أصدر بيانا مساء أمس اتهم فيه متظاهري الإخوان بتحطيم سيارتها وهى في طريقها إلى مدينة الإنتاج الإعلامي لتصوير برنامج هناك، ولكن بعد عدة ساعات سارعت مي بنفي الموضوع على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وقالت: "لا أتهم أي فصيل سياسي بما حدث".