الإخوان أبرد بكثير من البرد الذى نعيشه هذه الأيام.
مصر مثل الخليج فى الحر، ومثل أوروبا فى الثلج، ولا معها فلوس الخليج ولا علم أوروبا.
حزب النور يروِّج للدستور أكثر حماسًا من أحزاب يناير.
مصر مجتمع يفتقر إلى الصراحة والمبادأة والمبادرة.
الأهداف النبيلة والسامية لا يمكن أن تبرِّر الأفعال القذرة.
مصر تحتاج إلى رئيس يحكمها، ويعرف يحكم نفسه.
عاش الشعب المصرى الذى وضع المرشد وخيرت والعريان والبلتاجى فى القفص.
الاستفتاء على الدستور هو السيخ المحمى فى صرصور ودن الإرهابيين.
مصر أكبر كتير من ألف طالب إخوانى فى «الأزهر» أو خمسمية فى «القاهرة».
اليوم ذكرى ميلاد نجيب محفوظ الذى قال إن «آفة حارتنا النسيان».
بنات الإخوان بتعضّ الأستاذات فى الجامعة.. إنهن الأخوات العضاضات.
الجواز حاجة والحب حاجة تانية.. والثورة حاجة والبلطجة حاجة تالتة.
طول ما التليفزيون بيصوّر فطلبة الإخوان سوف يستمرون فى البلطجة.
لا صوت يعلو فوق صوت الدستور.
كل يوم جمعة يدرك المصريون أن الإخوان انتهوا فعلًا.
دعوة حزب النور للتصويت بـ«نعم» للدستور أول نور يطلع منه.
رغم أنه كان يتيمًا مش متربِّى فإن أحمد فؤاد نجم ربَّى كل مبدعى مصر.
نعم للدستور. ونَعَمين لمصر.
الجفاف الرهيب الذى طال مصر فى عصر مبارك جعلها صحراء من رجال السياسة.
لاعبو الأهلى انهزموا مرفوعى الرأس رغم شماتة المرفوعين من الخدمة.
كل البرد ده ولسه الشتاء سيبدأ رسميا فى ٢١ديسمبر.
فريد الأطرش أَخفّ ظلًّا من عبد الحليم، لكن معجَبى عبد الحليم كانوا أخف ظلًّا من معجَبى الأطرش فأبدلوا الحقيقة.
سقوط الإخوان فى انتخابات «الأطباء» دواء مهم للمخنَّثين سياسيًّا.
إخوان ونشطاء: كيف تكرهون الشعب إلى هذا الحد وتعتقدون أنه سيسمع كلامكم؟
المال يفتح الأبواب المغلقة لكن الأبواب مفتوحة أصلًا.